الصفحه ١٤٨ :
عليها رمّان لم تر
العيون مثله ، على كلّ رمّانة ثلاثة أقشار : قشر من اللؤلؤ ، وقشر من الذهب ، وقشر
الصفحه ٢٥٢ :
منها : ما رواه
أبو هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري أنّه قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٧٤ :
تخصيص ، وذلك
يقتضي عصمتهم ، لقبح الأمر على هذا الوجه باتّباع من لا يؤمن منه القبيح من حيث
يؤدّي
الصفحه ٣٢٢ : .
فقال الأعرابي :
ومن هذا بأبي أنت وامّي؟
فقال : هذا عليّ
بن أبي طالب ، لحمه من لحمي ، ودمه من دمي
الصفحه ٣٧٣ : كريمة ، والأدب خلال حسان ، والفكر مرآة صافية (١) ، والاعتبار منذر
ناصح.
قد أزرى بنفسه من
استشعر الطمع
الصفحه ٣٨٩ :
الزيتونة وكذبوا
إنّما هي النخلة ، وهي العجوة هبط بها آدم عليهالسلام معه من الجنّة فغرسها ، وأصل
الصفحه ٤٠٦ : يصلحها من ثياب وأثاث البيت ، وأردفه بعمّار بن ياسر وبعدّة من
أصحابه فحضروا السوق فكانوا يعترضون الشي
الصفحه ٤٤٠ : حوائجه وصرفه وضمّ إليه من يسمّه ، فلمّا سار الى
السراة سمّ فلمّا علم بذلك قال لأصحابه : ميلوا بي الى ابن
الصفحه ٤٥٩ : ؟ فقالت : يقع لي أنّ ما خلق
الله تعالى خلقا أحسن منّي ومنك. فأوحى الله تعالى إليه بأن يا آدم طف الجنّة
الصفحه ٦٩٨ :
ما سمعته من أبي
الحسن عليّ بن موسى عليهالسلام. قال : قلت : أخبرت أمير المؤمنين بما قال لي. قال
الصفحه ٧٦٥ : عليهالسلام راكعا وساجدا وهو
يقول عقيب صلاته : اللهمّ بحرمة محمّد عبدك ورسولك اغفر للخاطئين من شيعتي. قال
ابن
الصفحه ٧٩٩ : إذ مرّ فتية
من بني هاشم كأنّ وجوههم المصابيح فبكى ، فقلنا : يا رسول الله ما يبكيك؟ قال :
إنّا أهل بيت
الصفحه ٧٣ : الله
ولكن عندي نصيحة ، فهلمّ إليّ فإنّ بيني وبينك سرّا.
قال : فدنا منه
قيذار ليسارّه فقبض ملك الموت
الصفحه ٧٨ :
يهود الشام أحد من
قريش إلاّ سألوه عن عبد الله بن عبد المطّلب كيف تركوه؟
فتقول قريش : بخ
بخ
الصفحه ٢٧٦ :
من سبقه الجماعة
الى الإيمان والتبريز عليهم في العلم والأحكام والتقدّم لهم في الجهاد ، والبينونة