الصفحه ٦٥٩ :
وأنّ عمّي العبّاس
لم يهاجر. فقال لي : أسألك يا موسى هل أفتيت بذلك أحدا من أعدائنا أم أخبرت أحدا
من
الصفحه ٦٦٢ :
تعالى : ( وَأَنَّ
الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً ) (١) ليس من المساجد
الصفحه ٦٩٦ :
عند المأمون ورجع
الى داره ، ثمّ رأيت الأمر قد خرج من عند المأمون بإحضار الأطباء ، فقلت : ما هذا
الصفحه ٧٢٣ :
الفلاني ، فقصده
فلمّا وصل إليه قال له : ما حاجتك؟ فقال : أنا رجل من أعراب الكوفة المتمسّكين
بولاية
الصفحه ٧٢٦ :
أبو الحسن عليهالسلام من موكب المتوكّل
وبين يديه الشاكريّة ومن ورائه الركبيّة يشيّعونه إلى داره
الصفحه ٧٩٧ :
من سلّم له ووالاه
، وهلك من ردّ عليه وعاداه. يا ابن سمرة إنّ عليّا منّي ، روحه من روحي ، وطينته
من
الصفحه ١٦ : الجاهلية (١).
وقيل : إنّ عامر
بن الطفيل كان من جملة العشرة الذين أوفدهم النعمان بن المنذر على كسرى
الصفحه ٢٥ :
غادرت من أخيكم
امينة إذ للباه
يعتلجان
كما غادر
المصباح بعد خبوّه
الصفحه ٣٧ : فاخرج إليهم يا أبا الحرب.
فقال حرب : هربت
من واحد وأخرج الى عشرة؟
فقال : خذ ردائي
فالبسه فإنّهم إذا
الصفحه ٤٤ :
ونضلة لا بقيّة
له. والبقيّة من سائر ولد هاشم من عبد المطّلب.
وهاشم بن عبد مناف
واسمه المغيرة بن
الصفحه ٥٨ : عبد المطّلب.
والصحيح أنّه ولد عليهالسلام عند طلوع الفجر
من يوم الجمعة السابع عشر من ربيع الأوّل بعد
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أوصف له من
كعب ، ولقد وصف لنا حالاته وأخلاقه وقال : هذه سنة موته.
فلمّا كنّا ببعض
الطريق ذات
الصفحه ٦٥ :
قال : فلمّا خلق
الله عزّ وجلّ آدم سمع من تخطيط أسارير جبهته نشيشا كنشيش الذرّ.
فقال : سبحانك ما
الصفحه ٦٦ : السماء والأرض عمود من النور ، فلم يزل ذلك
النور في الأرض ممدودا حتى أدرك شيث وبلغ ، وذلك النور لا يفارق
الصفحه ٩١ : وجهك عنّي حتى أخلع ثيابي وأدخل فراشي.
قلت له : ولم ذلك؟
قال : لا ينبغي
لأحد من الناس أن ينظر الى