الصفحه ٣٣٩ :
ما فيه من الأموال
قالا : وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه فنحن أحقّ بها منكم يا أهل
الصفحه ٣٤٤ : الله مَوْلاهُ
وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ) (١).
قالت حفصة : أعوذ
بالله من نكرك.
قالت : كيف
الصفحه ٤٠٢ : هوانا في
عليّ وأنّه
لأهل لها يا
عمرو من حيث لا تدري
قيل : تكلّم عمرو
بن العاص
الصفحه ٤٣٠ :
وكان له من خولة
الحنفيّة : محمّد.
وكان له من أمّ
البنين الكلابية : العبّاس وعبد الله وجعفر
الصفحه ٤٣١ : :
سبحان الله أو يكون الذي ذكرت إلاّ من أعمال الجبّارين وأهل الغدر ، معاذ الله أن
نقتل من لم يقتلنا أو أن
الصفحه ٤٦٣ :
قال : حدّثنا
معمّر ، عن قتادة : عن أنس : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : حسبك من نسا
الصفحه ٤٦٥ :
منه وتكرّما : نعم
يا رسول الله وفي الرحب والسعة ادخل يا نبيّ الله أنت ومن معك.
قال : فدخل النبيّ
الصفحه ٥٢٠ :
قال : والله ما
أردت سوء لكنّها أبيات حضرت ، فإن رأى أمير المؤمنين أن يحتمل ما كان منّي. قال :
قد
الصفحه ٥٦٢ : الله عزّ وجلّ وهذه أيّام حرم في شهر عظيم ، فلم تأيس من
المغفرة؟
فقال : يا هذا إنّ
ذنبي عظيم. فقلت
الصفحه ٥٨٣ : كان كما تقول أقفز من السرير وضحك وأضحك فقال عليهالسلام : اللهمّ إنّ ضمرة ضحك وأضحك لحديث رسول الله
الصفحه ٦٠٥ :
بدينه ونبيّه
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لا أعفيك. ثمّ أومأ الى شيخ من بني اميّة أن أعطيه قوسك
الصفحه ٦٢٥ : الناس ، ولا حول ولا قوّة الاّ بالله العليّ العظيم.
قال الربيع :
فكتبته من جعفر بن محمّد في رقعة ، فها
الصفحه ٦٢٦ :
وبعث إليه ملكا
معه مرزبة من حديد فضربه ضربة فما كانت إلاّ صيحة ، فسألنا الخدم فقالوا : صاح في
الصفحه ٦٣٧ :
فإذا بجذع نخلة ،
فقال : يا داود أتحبّ أن اطعمك منه رطبا؟ فقلت : نعم ، فضرب بيده إليه ثمّ هزّه
الصفحه ٦٥٠ : النوم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد ابتاع منّي هذه الجارية بهذه الصرّة بعينها.
فتسلّمت الجارية