الصفحه ٧٩ :
منه التفاتة نحو
السماء ، فنظر الى رجال لا يشبهون رجال الدنيا ينزلون من السماء قد حملوا على
اولئك
الصفحه ١٠٧ : بما كلّمك به.
قال : قال لي ربّي
: يا محمّد إنّي جعلت عليّا وصيّك ووزيرك وخليفتك من بعدك ، فأعلمته
الصفحه ١٢٧ : ، فقال : ما رأينا كاليوم قطّ
وهذا من سحر محمّد قليل.
فلمّا أمر الناس
بالرحيل قال : خذوا حاجتكم من الما
الصفحه ١٥٦ : ومجاهد وقتادة والربيع والسدّي وابن إسحاق : نزل قوله تعالى : ( وَإِذْ
غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ ) (٢) وهو
الصفحه ١٨٦ : السكران بن عمرو من مهاجري الحبشة فتنصّر
ومات بها (١).
وتزوّج عائشة بنت
أبي بكر ، وهي ابنة سبع ، قبل
الصفحه ١٨٧ :
ولكنّي امرأة فيّ
غيرة شديدة وأخاف أن ترى منّي شيئا يعذّبني الله به ، وأنا امرأة قد دخلت في
الستّين
الصفحه ٢٢٠ : عن الخبر المروي « أنّ أبا طالب في ضحضاح من نار
يغلي منه دماغه ».
فكتب إليه الرضا عليهالسلام : بسم
الصفحه ٢٣٥ : أبصارنا ، فاجتهدنا أن تصل إليها واحدة من النساء
فما قدرنا عليه ، فبقيت في هذا البيت ثلاثة أيّام ثمّ أخذت
الصفحه ٢٤٢ : اجتهادا في العبادة؟
قالوا : من؟ قال : علي بن أبي طالب. قال : فو الله إن كان في جماعة أهل المسجد
إلاّ معرض
الصفحه ٢٤٤ : عن طرقات الردى ، خير من آمن واتّقى ، وسيّد من تقمّص وارتدى ، وأفضل من حجّ
وسعى ، وأخطب أهل الدنيا سوى
الصفحه ٢٥٣ :
وكان آخر قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في غدير خم [ عند
] مرجعه من حجّة الوداع وقد نزل جبرئيل
الصفحه ٢٥٦ : » (١) فقيل انّه لم يجد
بعد ذلك حرّا ولا بردا ولا رمدت عينه قطّ.
ونصب الإمام من
الواجبات لقوله تعالى
الصفحه ٣٠٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا عليّ لو
جهدت أمّتي من أوّلها الى آخرها أن يحملوا عضوا منّي ما قدروا
الصفحه ٣١٢ :
العرش قبّة من ذهب
حمراء ، وضرب لإبراهيم عليهالسلام قبّة من ذهب ، وضرب لعليّ بن أبي طالب قبّة من
الصفحه ٣١٣ : القائم فيهم وذكر طاعتهم له وذكر عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فسبّه ، فدخل ثور
من باب المسجد فشقّ الصفوف