الصفحه ١٦٠ : في ذلك المقام لعجب.
فقال : إن تعجّبت
من ذلك لقد تعجّبت منه الملائكة ، أما علمت أنّ جبريل
الصفحه ١٦٢ :
درقته (١) من المهراس (٢) ماء ، فجاء به
الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليشرب منه فوجد له
الصفحه ١٧٩ : عليّ
سعدا فخذ الراية منه وكن أنت الذي تدخل بها مكّة. فأدركه أمير المؤمنين (١) ولم ير رسول الله
الصفحه ١٨٣ :
واثني عشر ألف
ناقة سوى ما لا يعلم من الغنائم (١).
وقال الزهريّ :
ستة آلاف من الذراري والنسا
الصفحه ٢٤٦ : يديه ،
فجاءت امّه فأدركته ، فنادت : يا للحيّ يا للحيّ يا للحيّ من غلام ميمون أمسك عليّ
ولدي ، فأخذوا
الصفحه ٢٨٩ : يمسح العرق من جبهته ووجهه ويمسح به وجه عليّ بن أبي طالب
، ويمسح العرق من وجه عليّ ويمسح به وجهه.
فقال
الصفحه ٣٣٥ :
المؤمنين فأنت تعلمين هذا من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلم كان الذي كان منك؟
فقالت : يا أبا
قتادة
الصفحه ٣٦٥ : الناس من كان معه مصحف فليرفعه على
رمحه. ففعل ذلك ، وارتفعت الضجّة : من لثغور الشام بعد أهله؟ من لثغور
الصفحه ٤٥٦ :
على وجه الأرض من
آدم فمن دونه (١).
وحدّث يحيى بن أبي
كثير ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال
الصفحه ٤٦٤ :
ويجلسون حولها ،
وهي جنّة الفردوس التي سقفها عرش الرحمن ، وبها قصران : قصر أبيض وقصر أصفر من
لؤلؤة
الصفحه ٤٨٢ :
يحهم أنّى زحزحوها
عن رواسي الرسالة وقواعد النبوّة (١) ومهبط الروح الأمين ، ما الذي نقموا (٢) من
الصفحه ٥١٤ :
قال : وهمّ أن
يكلّمني إذ تنخّع الدم ، فدعا بطشت فحمل بين يديه وهو ملآن ممّا خرج من جوفه من
الدم
الصفحه ٥٢١ :
والعقب من ولد
الحسن بن إبراهيم من عبيد الله بن الحسن وحده. ومنه انتشر ولد إبراهيم.
والعقب من ولد
الصفحه ٥٦٤ :
فطرحوها. ودخل
دمشق من الغد ، وأدخل الرأس الى يزيد اللعين ، ودخل عليه رأس اليهود فرأى الرأس
بين
الصفحه ٥٨٦ : ،
وبالتضرّع والاستغفار في آخره ، وإذا ورد النهار فأحسنوا قراه بترك التعرّض لما
يرد بكم من محقّرات الذنوب