الصفحه ٤٣٣ :
الى الحقّ ، أضمّ (١) عن الباطل ، ينوي
العدل ويعاف الحيف ، ومعه نفر من أهل بيته وعدّة رجال من شيعته
الصفحه ٤٣٤ : مدينة إيلة فجعلوا يصومون النهار ويقومون
الليل ، وجعل كلّ من قربهم وقدم إلى دمشق يحدّث عنهم ويقول : ما
الصفحه ٤٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الى أمير
المؤمنين عليّ بن أبي طالب وقال : هذا إمامكم من بعدي وخليفتي فيكم فقدّموه ولا
تبعّدوه
الصفحه ٤٦٧ : (٥) ، الممتنعة من الأبصار رؤيته ، ومن الألسن صفته ، ومن
الأوهام الإحاطة به ، ابتدع الأشياء لا من شيء كان قبله
الصفحه ٥٩٢ : .
والعقب من ولد زين
العابدين عليهالسلام في ستّة رجال : محمّد بن عليّ الباقر ، وعبد الله الأرقط ، وعمر بن
الصفحه ٦٠٦ :
لِسانَكَ
لِتَعْجَلَ بِهِ ) (١) الذي لم يحرّك به لسانه لغيرنا أمره الله تعالى أن يخصّنا
به من دون
الصفحه ٦٩١ :
أحبّ إليكم من
معاونتكم لإخوانكم المؤمنين على دنياهم التي هي معبر لكم الى جنان ربّهم (١) ، فإنّ من
الصفحه ٧٣٣ : من اتّصالها بالمسبّبات (١).
وقال عليهالسلام : ما استراح ذوو
الحرص.
وقال : صناعة
الأيّام السلب
الصفحه ٧٥٤ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو لم يبق من
الدهر إلاّ يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي
الصفحه ٧٧٩ : آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ ) (٢).
والراسخ في اللغة
هو اللازم الذي لا يزول عن حاله ، ولا يكون كذلك إلاّ
الصفحه ٧٩٤ : رافعا في السماء وجهه وإصبعه ، فدنوت منه
فسمعته يقول :
اللهمّ ربّ
السماوات الأرفعة ، والأرضين الممرعة
الصفحه ٧١ :
عزّ وجلّ به
الأنوار كلّها ، وخلق الدنيا والخلق طرّا من أجله ، واعلم أنّه لم يكن الله عزّ
وجلّ
الصفحه ٧٦ : .
وإنّما سمّي عبد
مناف لأنه شرف وعلا وناف فضرب إليه الركبان من أطراف الأرضين يتحفونه بتحف الملك ،
بيده لوا
الصفحه ٨٩ : المال ظلّ زائل وأمر حائل ، ومحمّد من قد عرفتم قرابته ، وقد خطب خديجة بنت
خويلد وبذل لها من الصداق ما
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : بل أكون نبيّا
عبدا. فإذا بسلّم من ذهب ، قوائمه من فضّة ، مركّب باللؤلؤ والياقوت ، يتلألأ نورا