الصفحه ٣٦٨ :
عبد الله هل من غداء؟
فقال : أمّا والله
شيء يشبع من ترى فلا.
فقال معاوية : يا
غلام هلمّ غداك. فآتوه
الصفحه ٤٠٧ : ويصلحن من شأنها.
قالت أمّ سلمة :
فسألت فاطمة هل عندك طيب ادخرته لنفسك؟ قالت : نعم. فأتت بقارورة فسكبت
الصفحه ٤٦١ : عجنت بماء الحيوان ، فينظر إليها الخلائق فيتعجّبون
منها ، ثمّ تكسى حللا من حلل الجنّة ، مكتوب على كلّ
الصفحه ٦٢٤ : قال : « ينادي مناد يوم القيامة من بطنان العرش : ألا
فليقم كلّ من أجره عليّ ، فلا يقوم إلاّ من عفا عن
الصفحه ٦٤٣ :
كثير الخير من
نفسه ، ويستكثر قليل الخير من غيره ، ويستكثر قليل الشرّ من نفسه ، ويستقلّ كثير
الشرّ
الصفحه ٦٦٨ :
أخذتها منها سرّا
لتمام المائتين دينار ، وكنت سألتها ذلك ولم تعطني وقالت : إنّي اريد أن أشتري بها
الصفحه ٧٦٩ : الحصين
للمؤمنين ، ونور أبصار المهتدين ، وعصمة لمن لجأ إليهم ، ونجاة لمن احترز بهم ،
يغتبط من والاهم
الصفحه ٧٨٧ :
الإمامة في غير
قريش وإن كان عربيّا. والذي عليه محقّقو علماء النسب أنّ كلّ من ولده النضر بن
كنانة
الصفحه ١٠٨ :
قلت : يا رسول
الله وكيف يبغضونه؟
قال : يا بن عبّاس
يكون فيهم قوم يذكرون أنّهم من امّتى لم يجعل
الصفحه ٢٢٦ :
بالبيت ، وأنّه
رقد ذات يوم فرأى في منامه كأنّ بابا انفتح عليه من السماء فنزل منه نور فشمله
الصفحه ٢٦٣ :
وكان هذا منصبا
عظيما في الفضل.
ومنها : علم
التفسير ، وابن عبّاس رئيس المفسّرين ، وهو كان تلميذ
الصفحه ٣٠٣ :
شريك له وأنّ
محمّدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنّ ما جاء به هو الحقّ من عند ربّنا وأنّك
الصفحه ٣١٤ :
ملأ من أصحابه
فقال : يا رسول الله أمرتنا عن الله تعالى بأن نشهد أن لا إله إلاّ الله وأنّك
محمّد
الصفحه ٤٠٨ : ء منّي وأنا مطرق الى الأرض حياء منها. ثمّ جاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : من هاهنا؟
فقلت
الصفحه ٤١٤ :
فبينما هو ينشد
هذا الشعر إذ سمعته قطام فسلّت سيف عبد الرحمن من غمده ثمّ سقته سمّا وأعادته في
غمده