الصفحه ١٣٤ : إن كنت تؤمنين بالله واليوم الآخر
وتعلمين أنّي رسول الله فانقلعي بعروقك حتّى تقفي بين يديّ بإذن الله
الصفحه ١٤٨ :
انقلبنا الى منازلنا ، فلقينا أبا بكر وعمر ، فقال أبو بكر : من أين أقبلت يا رسول
الله؟
قال : من العقيق
الصفحه ١٥٥ :
رسول الله. ففدى
العبّاس نفسه وابني أخيه وحليفه (١).
عائشة : لمّا بعث
أهل مكّة في فداء اسرائهم
الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام البيضاء ليطلب
الحطّابة أو صاحب لبن ليأمره أن يأتي قريش ليركبوا الى رسول الله
الصفحه ٢١٩ : : وا عجباه!
وكيف لا أعجب! أيطعنون على أبي طالب أو على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد نهاه الله
الصفحه ٢٢٤ : إيّاه؟
فسمعناه يقول : الحمد لله.
فقلنا : يا رسول
الله سمعناك تقول كيت وكيت.
فقال : نعم كنت
عندها
الصفحه ٢٣٩ :
أمري ، وإنّي تارك فيكم ما تركه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : كتاب الله وعترتي ، وهي عترة الهادي
الصفحه ٢٥١ : وبعلها عليهمالسلام من تحت الشجرة قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « والذي نفس محمّد بيده لو
الصفحه ٢٥٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في شيء من الفقه
والقرآن والتأويل في التنزيل ، وكانت الصحابة
الصفحه ٢٥٩ : الله تعالى ونائب رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونيابة الغير لا تحصل إلاّ بإذن ذلك الغير ، فوجب أن لا
الصفحه ٢٨١ : منصور ، قال : سمعت أبا معمّر يقول :
سمعت أنس بن مالك
يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٥ : أسعد بن زرارة ،
عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ٣٠٦ :
فصل
في ذكر فضائله عليهالسلام
حدّث عن عطية بن
أبي زيد الباهلي أنّ رسول الله
الصفحه ٣٠٩ : سلمك سلمي ، وحربك حربي ، وأنت العالم العلم فيما بيني وبين أمّتي بعدي (١).
وقال أنس بن مالك
: قال رسول
الصفحه ٣١٢ : زبرجد خضراء
، فما ظنّك بحبيب بين خليلين (١)؟
وحدّث عدي بن ثابت
قال : خرج رسول الله