الصفحه ٥٩٨ :
فقلت له : إن كنت
إنّما تريد النهرين ، وظننت أنّه يريد أن يتشطّط الفرات.
فقال : اريد نهري
كربلا
الصفحه ٥٤٠ :
البيت نائم وقد
دخل عشر المحرّم إذ انتبهت فإذا هي تسيل دما ، فجلست وأنا باك وقلت : قتل الحسين
الصفحه ٧٨١ : عليهالسلام ثمّ رفع يده ثمّ
قال : من كنت أولى به من نفسه فعليّ وليّه ، ثمّ أرسل يد عليّ وقال : اللهمّ وال
من
الصفحه ٦٨٢ : بمال وثياب وأنا أسأل قبول ذلك ،
وإن أردت الرجوع الى بلدك فامض مصاحبا. فقال : أمّا أنا فلا حاجة لي في
الصفحه ٥٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما بين جابلقا
وجابلصا رجلان ممّن ينتحل الإسلام أعدى لله ولرسوله ولأهل بيته منك ومن أبيك إن
كان
الصفحه ٥٢٦ : عليهالسلام أنّه قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعنده ابيّ بن
كعب فقال لي رسول الله : مرحبا
الصفحه ٦٥٦ : كنت آمنه أن يضرب وجهي غدا بمائة ألف سيف من
شيعته ومواليه ، وفقر هذا وأهل بيته أسلم لي ولكم من بسط
الصفحه ٣٠١ : وقال له : ويلك خلّ جمل المرأة.
فقال : هو لي.
__________________
(١) في « اليقين »
للعلامة الحلّي
الصفحه ٦٢٧ : وألفتهم في السرّ.
قال : وكنت كلّما
دنوت من أبي عبد الله يلاطفني ويكرمني حتى إذا كان يوما من الأيّام بعد
الصفحه ٥٩٠ :
رسول الله ، أهل
الكوفة يقولون : لو كان عليّ بن الحسين إمام عدل من الله كما تقولين لدعا الله أن
الصفحه ٣٣٥ :
امرأة لي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حظّ ومنزلة ، وجدت لذلك كما يجد النساء ، فكانت أشياء
استغفر
الصفحه ٤٢ : . فلمّا انتبه قصّ ذلك
على أهل الثقة فأشاروا إليها فتزوّجها ، فولدت له عبد المطّلب.
وكان هاشم يفتي
على
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه فانزل إليه فاقتله.
فقال : يغفر الله
لك يا بنت عبد المطّلب لقد عرفت ما أنا بصاحب هذا
الصفحه ٧١٣ :
فلوا كما وصف فأتيته فقال : يا بن سعيد شككت فيما قلت لك أمس أنّ التي في منزلك
حبلى بابن أعور ، فولد لي
الصفحه ٧٢ : ، فقال لبنيه : اقسم بالله لقد جاءكم قيذار فقوموا نحوه.
قال : فقام يعقوب
وأولاده جميعا ، فلمّا أن نظر