الصفحه ٤٤٦ : ،
والله لقد هممت أن أجعلها في [ أبي ] سالم مولى حذيفة ، وأخذ بيد أبي بكر وانطلق
به الى منزله.
فبقوا
الصفحه ٤٧٥ : إنّها القائلة له :
قد كان بعدك
أنباء وهنبثة
لو كنت شاهدها
لم تكثر الخطب
الصفحه ٣٦٣ : وكلب أهل العراق عليهم تجهّم النعمان بن جبلة التنوخي وكان
صاحب راية قومه من تنوخ ، وقال له : لقد هممت أن
الصفحه ٤٢٠ : قليلا واخذ اللبن فلم يريا
شيئا ، فهتف بهما هاتف : إنّ الله تعالى قد رفع وليّه الى نبيّه.
قال : فبكى
الصفحه ٥٨٠ :
في الإسلام ، ولا
بدّ من أن يكون لي منهم ذرّيّة ، وأنا اشهد الله واشهدكم انّي قد عتقت نصيبي منهم
الصفحه ١٦١ :
القوم فأفرجوا
فإذا أنا برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد وقع على الأرض مغشيّا عليه ، فوقفت على
الصفحه ٣٢٧ : الله. فقال : ما عليه إذن ، فرجع
كئيبا محزونا. ثمّ إنّه عاد وقال : يا عليّ استأذن لي على رسول الله
الصفحه ٦٣٢ :
قال بختريا
الحنّاط (١) : كنت قاعدا مع قطري بن خليفة (٢) فجاء ابن الملاّح
فجلس ينظر إليّ ، فقال لي
الصفحه ٢١ : أنا
بسبعة رهط تظلّهم غمامة ، فلمّا دخلوا كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأمير المؤمنين وأبو ذر
الصفحه ٤٥٨ : ، وكان مشيتها مشية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال لها رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : مرحبا
الصفحه ٨١ : وشهران وعشرة أيّام ، فكفّله أبو طالب عمّه ،
وكان أخا عبد الله لامّه وأبيه.
وقيل : إنّه لمّا
كبر واستوى
الصفحه ٤٩١ :
: تذاكرنا من أشبه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من أهله ، فدخل علينا عبد الله بن الزبير فقال : أنا
احدّثكم
الصفحه ٤٩٣ : محمّد؟
قلنا : وما تريد؟
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : مهلا. فقال :
يا محمّد لقد كنت أبغضك
الصفحه ٤٣٨ :
الناس كنت كأحدهم. قال : لأقتلنك. قال له محمّد : أو لا تدري؟
قال : وما لا أدري؟
قال : حدّثني أبي أنّ
الصفحه ٥٣٣ : حكم الكتاب ، ولا يخافون في
الله لومة لائم ، فقتلتهم ظلما وعدوانا من بعد ما كنت أعطيتهم الأيمان