الصفحه ٤٢٥ : . كنت كالجبل لا
تحرّكه العواصف ولا يزيله العواصف ، وكنت كما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ضعيفا
الصفحه ٢٨٥ : : « أنا مدينة
العلم وعليّ بابها » مع اتّفاق المختلفين أنّه كان أعلم أصحاب رسول الله
الصفحه ٦٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بما علم ذلك عندك ، فإن رأيت بقرابتك من رسول الله أن تأذن
لي أنّ احدّثك بحديث. فقال : قد أذنت لك
الصفحه ٦٥٤ : الرشيد إلى أبي الحسن عليهالسلام وهو محبوس عندي ، فدخلت معه وقد كان قال له تعرّف خبره.
فوقف الخادم ، فقال
الصفحه ٥٥٢ : كان يدري ما يقول.
فقال له حبيب بن
مظاهر : والله إنّي لأراك تعبد الله على سبعين حرفا ، وأنا أشهد أنّك
الصفحه ١١٧ : أركب
بعيرا ليس لي.
قال : فهو لك يا
رسول الله بأبي وامّي.
قال : لا ولكن ما
الثمن الذي ابتعتها به
الصفحه ٥٤٩ : كبيرا وعند الله عظيما ، وإن قاتلت معه ولم اقتل بين
يديه كنت قد ضيّعت قتلته ، وأنا رجل أحمى أنفا من أن
الصفحه ٤٣٥ : إلاّ أن يأذن الله لي في ذلك فاصنع ما أنت صانع.
قال : وجرى بينهما
اختلاف شديد ، وبلغ ذلك من كان
الصفحه ٥٩٦ : أمسى على الأرض عصابة أنصح لله ولرسوله وللإسلام منكم.
قال أبو مخنف :
فلمّا كان يوم الجمعة دعا يوسف بن
الصفحه ٩١ : ، فكان هذا دأبي ودأبه ، فجهدت وتعمّدت أن انظر الى جسده فو
الله ما رأيت له جسدا ، ولقد كنت كثيرا ما أسمع
الصفحه ٥٦٢ : الحسين عليهالسلام ، وكنت أحد الأربعين الذين حملوا الرأس الى يزيد قبّح الله
وجهه ، وكان السبب في ذلك انّا
الصفحه ١٩٣ : : ها أنا ذا
يا رسول الله بأبي أنت وامّي.
فقال له : فاقض
حتى ترضى.
فقال الشيخ :
فاكشف لي عن بطنك
الصفحه ٧٣٩ : . قال : فو الله لقد كنت أطرح الشعير له وافرّقه من يديه فلا
يتحرّك هذا ببركة استاذي ، وكان هذا الفرس يقال
الصفحه ١٣٤ : إن كنت تؤمنين بالله واليوم الآخر
وتعلمين أنّي رسول الله فانقلعي بعروقك حتّى تقفي بين يديّ بإذن الله
الصفحه ٦٥٠ :
الأملاك تحرسها حتّى ادنيت إلى كرامة الله عزّ وجلّ (١).
وبابه : محمّد بن
الفضل (٢).
وقال أبو بصير :
كنت