الصفحه ٣١ :
وورّث الله قريشا
أموالهم وما معهم. وسمّى الناس قريشا أهل الله وسمّتهم العرب الحمى الممنوع ،
وقالوا
الصفحه ٧٤٣ :
وأخوه جعفر ،
فخففنا له ، وقبّلت وجه الحسن وأجلسته على مضربة كانت تحتي ، وجلس جعفر قريبا منه
، وكان
الصفحه ٤٤٧ :
أصحابه وقال لهم : انصرفوا رحمكم الله ، فو الله لا دخلت الى هذا المسجد إلاّ كما
دخل أخواي موسى وهارون
الصفحه ٢٧ : » (١) يعني عبد الله وآمنة وأبا طالب وفاطمة بنت أسد.
وقال الحسن البصري
في قوله : ( ما كانَ لِلنَّبِيِّ
الصفحه ٦٦٩ :
تدخله عليّ
فأدخله. قال : فو الله إني لفي الطواف إذ أقبل إليّ رجل طوال جسيم فقال لي : اريد
أن أسألك
الصفحه ٨٠٠ : كما يجتمع قزع السحاب خريفا ، فيبايعون رجلا منّي ، فيملأ الله به
الأرض عدلا كما ملئت جورا (١).
وكان
الصفحه ٧٢٣ :
الفلاني ، فقصده
فلمّا وصل إليه قال له : ما حاجتك؟ فقال : أنا رجل من أعراب الكوفة المتمسّكين
بولاية
الصفحه ٣٥ : عاش مائة وأربعين سنة ، فأعطاه شخص مهيب
ضغث ريحان وقال له : شمّه ، فلمّا شمّه مات ، وكان الشيخ ملك
الصفحه ٢٦٨ :
الحجّة السابعة :
لا شكّ أنّ عليّا كان من اولي القربى لمحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وحبّ اولي
الصفحه ٢٦٤ : وأثبته له ليس موجودا في الأول.
الحجّة السادسة :
إيمان علي كان قبل إيمان أبي بكر ، وإذا كان كذلك كان
الصفحه ٤١٦ :
يقرب من كفّ
مجتنيه
ويا صبورا على
بلاء
كان به الله
مبتليه
ويا مريضا
الصفحه ٤٣٧ : .
قال : وكان عبد
الله بن عبّاس يقوم في أهل الطائف خطيبا فيذكر ابن الزبير
الصفحه ٩ : كراهيّة ذلك إن كان مكروها أو
محرّما؟
الى آخر المسائل ،
وهي مطبوعة بتمامها مع أجوبتها في كتاب الرسائل
الصفحه ٣١٤ : كنت مولاه فعليّ مولاه » فهذا شيء منك أو من الله
عزّ وجلّ؟
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : والذي لا
الصفحه ١٨ : له
وابن عمّ
وكنت عذابا على
المشركين
اسقيهم كأس حتف
وغمّ
وكتب كتابا