الصفحه ٣٥٣ : ، وكان وزيره وأمينه ووصيّه ، فمن كان ناصرا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حياته فلينصر
هذا الرجل
الصفحه ٥٨٣ : ضمرة مات فجأة وإنّي لاقسم لك والله
إنّي لسمعت صوته وأنا أعرفه كما كنت أعرف صورته في حياته وهو يقول
الصفحه ٢٩٨ : النصف من شعبان وهو يريد موضع له كان يأوي فيه بالليل
وأنا معه حتى أتى الموضع ، فنزل عن بغلته ، فرفعت
الصفحه ٨١٩ : القمر
لرسول الله صلىاللهعليهوآله ................................................. ١٣١
نور النبيّ
الصفحه ٤٨٠ : ، فو الله لقد كان شفق
عليها من الحرّ والقرّ ، ويوسّدها يمينه ، ويلحفها بشماله ، رويدا ورسول الله
الصفحه ٥٠٢ : دخل عليه حجر بن عدي فقال :
السلام عليك يا مذلّ المؤمنين. فقال له : ما كنت مذلّهم ، بل أنا معزّ
الصفحه ٥٦٣ : ، ولم يزل ينوح ويبكي عليه حتى نادوه وطلبوا منه الرأس
، وقال : يا رأس والله ما أملك إلاّ نفسي فإذا كان
الصفحه ١٢١ : إن تشأ غرستك في الجنّة فيأكل منك الصالحون ، وإن
تشأ اعيدك كما كنت رطبا ، فاختار الآخرة على الدنيا
الصفحه ٥٣٩ : ء ، وستذكر كما تذكر بقعة الحرمين وبقعة بيت المقدس.
ثمّ قال : يا بن
عبّاس اطلب لي حولنا بعر الظباء فو الله
الصفحه ٥٦١ :
الحسين قال : أليس قتل الله عليّ بن الحسين؟ فقال له عليّ عليهالسلام : قد كان لي أخ
يسمّى عليّا قتله الناس
الصفحه ٥٨٢ :
فلوددت أنّك
استغفرت لي ، فإنّ الله كان يغفر لي. ثمّ تركه وولّى وهو في صلاته لا يشغله كلامه
حتى قضى
الصفحه ٦٦٥ : .
وحدّث عمر الرافعي
قال : كان لي ابن عمّ فقال له الحسن بن عبد الله ، وكان زاهدا ، من أعبد أهل زمانه
الصفحه ٨٨ : آكل معه حتى يشبع ويبقى الطعام كما هو ،
وكنت أرى وقت الهاجرة ملكين يظلاّنه.
فدعت خديجة بطبق
عليه رطب
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بزمام ناقة أبي
طالب وقال له : يا عمّ على من تخلّفني ولا أب لي ولا أمّ لي؟ وكان قد قيل له : ما
تفعل
الصفحه ٣١٥ : بأمير المؤمنين عليهالسلام أنّ الناس قالوا
ما له لم ينازع أبا بكر وعمر وعثمان كما كان نازع طلحة والزبير