الصفحه ٦٦٢ : دينارا نربحك ثلاثين دينارا والجملين. فقلت : يا مبارك ادخل وادع لي
فيها. فدخل ودعا وجلس ، وجعل الله فيها
الصفحه ٦٧٩ : ،
وأمر القوّاد بالركوب معه ، فاجتمع الناس على بابه ، فخرج وعليه قميصان ورداء
وعمامة كما كان يخرج رسول
الصفحه ٧٢٧ : :
قلبك أسود كما ترى عيناك من سواد في سواد في سواد. قال أبي رحمهالله : فقلت له : أجل
لا احدّث به أحدا
الصفحه ٢٩٤ :
فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : قلت : ربّي فقد
بشّرته.
فقال عليّ : أنا
عبد الله وفي قبضته
الصفحه ٤٩٨ : جميعا فشهدوا أنّ الذي قال ابن جعفر قد سمعوه من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما سمعه ابن
جعفر. ثمّ
الصفحه ١٤٤ :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا نزل عليه
الوحي يكاد أن يغشى عليه ، فنزل عليه الوحي يوما
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بغدير خم وأخذه بيد عليّ عليهالسلام وقوله فيه : « من كنت مولاه فعليّ مولاه » أتى إلى رسول
الله
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالوا له : إن
كنت صادقا فشقّ لنا القمر فرقتين. فقال عليهالسلام : إن فعلت تؤمنون؟ قالوا :
نعم
الصفحه ٧٤١ :
الإجلال والإعظام
، فعظم قدره عندي إذ لم أر له وليّا ولا عدوّا إلاّ وهو يحسن القول فيه والثناء
عليه
الصفحه ٤٩٤ :
تراثا كان أورثه
الرسول
لقد بسطت لسانك ،
وعدوت طورك ، وخادعتك نفسك ، غير أنّك لا تبرح حتّى تؤمن
الصفحه ٧٩٣ : عدلا وقسطا كما
ملئت جورا وظلما ، والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته (١).
وروى الكلبيّ
الصفحه ٧٠٨ : الخليفة فنظر إليه ، وكان الله عزّ وعلا قد ألقى عليه مسحة من قبول ، فوقف
الخليفة وقال له : يا غلام ما منعك
الصفحه ٨٣ : قال : بلى.
قال : كلوا بسم
الله. فأكل وأكلنا معه ، فو الله لقد كنّا مائة وسبعين رجلا فأكل كلّ واحد
الصفحه ٢٥ : انصرف عبد
الله ومرّ بها فلم يربها حرصا على ما قالت أوّلا ، فقال لها عند ذلك مختبرا : هل
لك فيما قلت لي
الصفحه ٧٤٢ : أحمد بن
الحارث القزويني : كنت مع أبي بسرّمن رأى ، وكان أبي يتعاطى البيطار في مربط أبي
محمّد عليهالسلام