الصفحه ٧٠٤ : الأمر ينشئ
المسائل إلى هذا الصبي ، يعني أبا جعفر عليهالسلام ، وكان له سبع سنين وشهور. ثمّ قال : أنا ومن
الصفحه ٤١٨ : المسلمين على جميع أصحابي؟! فقال : بلى
والله يا أمير المؤمنين ، ها أنا ذا واقف بين يديك فافعل ما شئت.
ثمّ
الصفحه ١٢٤ : اليهود ، وكنت
جموحا غير طائع.
فقال له : هل لك
من إرب؟
قال : لا لأنّه
كان منّا سبعون مركبا للأنبيا
الصفحه ٨٠٣ : الامرأة ما شأنك؟ فقالت : أيّها الشيخ صنعت معروفا لوجه الله وأنّ الله لا
يضيع أجر المحسنين ، سعيك قد عرفناه
الصفحه ٦٣٥ : إبراهيم بن محمّد بن على بن عبد الله بن عبّاس
وأبو جعفر المنصور وعبد الله بن الحسن وابناه محمّد وإبراهيم
الصفحه ٤١٠ : أنّ ابن عمّك الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قبض وأنّ أخبار
السماء ودنياها كان جبرئيل عليهالسلام يهبط
الصفحه ٤٦٢ : ، فأقبل عليّ وقال لي : يا بنيّة لم تنزل فيك
ولا في أهلك من قبل ، أنت منّي وأنا منك ، وإنمّا نزلت في أهل
الصفحه ٢٧٧ : ، قال الله عزّ
وجلّ مخبرا عن موسى عليهالسلام : ( وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي * هارُونَ أَخِي
الصفحه ٥٩٥ : وناسخ ومنسوخ وأمثال وقصص إلاّ
أنبأتكم به ، والله ما وقفت هذا الموقف إلاّ وأنا اعلّم اهل بيتي بما يحتاج
الصفحه ٧٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ في الجنّة درجة تسمّى الوسيلة هي لنبيّ ، وأرجو أن
أكون أنا
الصفحه ٧٦٣ :
رأيتهم ورأيت أسماءهم على سرادق العرش إلاّ غفرت لي. فأوحى الله عزّ وجلّ إليه :
يا آدم قد غفرت لك ذلك ، وقد
الصفحه ٤٤٤ : بالعصمة منّا فقال : ( وَاللهُ
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) (٣) حينئذ أقبل عليّا وقال : « من كنت مولاه فعليّ
الصفحه ٦٨٦ :
يضرّنا كيدهم شيئا
حتى يبلغ الكتاب أجله (١).
ومنها : إنّ
المأمون قال له يوما : إنّ آباءك كان
الصفحه ٣٣٤ :
والله ما كذّبت ولا كذّبت ، كنت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد قسّم فيئا فجاء هذا فقال : يا
الصفحه ٣١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من المسجد وقال : إنّ الله عزّ وجلّ أوحى الى نبيّه موسى عليهالسلام أن ابن لي مسجدا
طاهرا لا يسكنه