الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أوصف له من
كعب ، ولقد وصف لنا حالاته وأخلاقه وقال : هذه سنة موته.
فلمّا كنّا ببعض
الطريق ذات
الصفحه ٢٤٤ : ، الزاهد في الدنيا ، أنيس
المصطفى ، لم تر عيني مثله ولا ترى أحدا حتى القيامة ، على من يلعنه لعنة الله
الصفحه ٢٤٢ : اجتهادا في العبادة؟
قالوا : من؟ قال : علي بن أبي طالب. قال : فو الله إن كان في جماعة أهل المسجد
إلاّ معرض
الصفحه ٣٢١ : الوداع ، إذ جاءه أعرابي فحيّاه بتحيّة الإسلام ، ثمّ قال : وأيم
الله لقد آمنّا بك يا رسول الله قبل أن
الصفحه ٢٢٩ : ونقدّسه ونمجّده ، فلمّا خلق الله تبارك وتعالى آدم عليهالسلام قذف بنا في صلبه
، فاستقررت أنا في جنبه
الصفحه ٣٢٦ : والله وخالفوه وحملوا عليه بالسيوف (١).
وقال هاشم بن عروة
، عن أبيه أنّه قال : قالت عائشة : كنت جالسة
الصفحه ٤٨١ : الرأي وخور القناة (٦) ، لبئس ما قدّمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم (٧) ، لقد قلّدتهم
ربقتها (٨) وشنت
الصفحه ٦٢٥ : عليهالسلام : لقد مات على
دين أبي لهب ، ولقد دعوت الله فأجاب فيه الدعوة ،
__________________
(١) بحار
الصفحه ٦٠٧ : عليهالسلام قال : كان زيد بن الحسن بن زيد يخاصم أبي في ميراث رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ويقول : أنا من
الصفحه ٦٨٨ : في كمّي ، فقلت : اشهد الله ورسوله أنّك حجّة وقمت.
فقال لي رفيقي : أين أسرعت؟ فقلت : قضيت حاجتي
الصفحه ٤١٩ : ، اليوم والله انثلمت حصون
الإسلام ، اليوم قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لقد انقضت اليوم خلافة
الصفحه ١٨٢ : وذكّرهم العهد ، يعني قوله : ( وَلَقَدْ
كانُوا عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ ) (٣).
فنادى يا أهل بيعة
الشجرة
الصفحه ٤٠٧ :
أمّ سلمة : أنا
أمّ سلمة وهذه زينب وهذه فلانة وهذه فلانة. فقال رسول الله : هيئوا لابنتي وابن
عمّي
الصفحه ٨٠٢ : الغلام معي وقلت : تقعد عندي إلى الليل وإذا كان
الليل أخرجتك فامض حيث شئت فتكتمه لي. فلمّا كان الليل وأنا
الصفحه ٥٩٤ :
يوسف بذلك ، وقال
: إنّى أتخوّفه ، وكنت احبّ المقام بالكوفة للقاء الإخوان وكثرة شيعتنا ، وكان
يوسف