الصفحه ٦٨ :
التابوت من درّة
بيضاء ، له بابان مغلقان بسلسلة من الذهب الأحمر ، وعروتان من الزمرّد ، وفيه العهد
الصفحه ٣٦ :
قال الشعبي : هذا
كلام عربيّ ، وتفسيره : إنّ حرب بن اميّة كان إذا خرج في سفر فعرضت له ثنيّة أو
عقبة
الصفحه ٢٢٤ : إيّاه؟
فسمعناه يقول : الحمد لله.
فقلنا : يا رسول
الله سمعناك تقول كيت وكيت.
فقال : نعم كنت
عندها
الصفحه ٢٨٧ : يكن دحية
الكلبي ، بل كان جبرائيل عليهالسلام ، سمّاك باسم
سمّاك الله به ، وهو الذي ألقى محبّتك في صدور
الصفحه ١٦٣ :
عبد ودّ : ارجع يا ابن أخي فما احبّ أن أقتلك.
فقال له أمير
المؤمنين عليهالسلام : قد كنت عاهدت الله
الصفحه ٣٩٣ : ،
فسأله عمّا قال : فادّعى الدعوى وجعل يبكي ويقول : أنا والله أتّهمهم على أبي يا
أمير المؤمنين فإنّهم
الصفحه ٢٢٨ :
لقد كرّمك الله
وفضّلك علينا ، فما ينقضي يوم إلاّ وأنت تزدادين فيه بهاء وجمالا. ثمّ خرجن من
الحجر
الصفحه ٣٩٥ : ؟ قالت : أبوه. قال : وما كان سبب ذلك؟ قالت : إنّه خرج في سفر له ومعه قوم
وأنا حامل بهذا الغلام فانصرف
الصفحه ٦٨٧ : ، فوردت مرو ليلا ، وكنت أقول بالوقف ، فوافق موضع نزولي غلام أسود كأنّه
من اهل المدينة ، فقال لي : سيّدي
الصفحه ٣٩٧ :
فقال له قم يا
عليّ فإنّني
رضيتك من بعدي
إماما وهاديا (١)
وقالت
الصفحه ٥٧٤ : .
قال : فقلت له :
قد قال رجل من فلاّحي بلدنا أبياتا يعجز عنها شيخ تنوخ.
فقال لي : أنشد.
فأنشدته
الصفحه ٧٠٩ :
والمقدار؟ قلت : وما ذاك؟ قالت : كنت أغار عليه كثيرا وارقبه أبدا ، وكان ربما
أسمعنى الكلام فأشكو ذلك الى أبي
الصفحه ١٦٥ :
قال ربيعة السعدي
: أتيت حذيفة بن اليمان فقلت له : يا عبد الله إنّا لنحدّث عن عليّ ومناقبه فيقول
الصفحه ٥٣٧ : أمّ سلمة رضي الله عنها قالت : كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم جالسا ذات يوم في
بيتي فقال : لا يدخل
الصفحه ٢٦٩ : لمّا آخى بين الصحابة اتّخذه أخا لنفسه ، روي أنّ عليّا : قال في مواضع كثيرة
: « أنا عبد الله وأخو رسول