الصفحه ٢٥ : ( المؤلف ) مثله سندا ومتنا إلا أنه لم يرد
فيه ذكر الباقر عليهالسلام.
وأورده عنه في بحار الأنوار (
ج ٢٣
الصفحه ٢٦ : (٥).
__________________
(٢) في ( أ ) : وأثر
العلم.
(٣) رواه في علل
الشرائع ( ص ١٩٥ ) عن أبيه ( المؤلف ) مثله سندا. إلا أن فيه
الصفحه ٣٠ : أبي عبد الله عليهالسلام ، قال :
إن الله لم يدع
الأرض إلا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان فإذا زاد
الصفحه ٣١ : : والله ، ما ترك الله الأرض ـ منذ قبض آدم ـ إلا وفيها إمام يهتدى به إلى
الله ، وهو حجة الله على العباد
الصفحه ٣٢ : أترك الأرض إلا وفيها عالم يعرف طاعتي وهداي ، ويكون نجاة
فيما بين قبض النبي إلى خروج النبي الآخر ، ولم
الصفحه ٣٤ : المفروض
طاعته ، من جحده مات يهوديا أو نصرانيا.
والله ، ما ترك الله الأرض
منذ قبض الله عز وجل آدم إلا
الصفحه ٣٥ : : فقال : لا.
قلت : فإنا نروى أنها لا تبقى
إلا أن يسخط الله على العباد؟
قال : لا تبقى ، إذا لساخت «
٣٢
الصفحه ٤٤ : فإنهم أعلم منكم ، فإني سألت ربي ألا يفرق بيني
وبينهم وبين الكتاب ، حتى يردا علي الحوض هكذا ـ وضم بين
الصفحه ٤٥ : محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الحميد ، مثله
سندا ، ومتنا إلا أنه لم يذكر كلمة : بيني ، ونقله في البحار
الصفحه ٤٧ :
٥ ـ باب
أن الامامة لا تصلح إلا في ولد الحسين من دون ولد الحسن
عليهما
وعلى أبيهما السلام
٢٩
الصفحه ٥١ : المعلى بن خنيس قال :
قال أبو عبد الله عليهالسلام :
ما من نبي ولا وصي
، ولا ملك ، إلا وهو في كتاب
الصفحه ٥٩ : محمد بن الحسين ، لم ترد
في كتب الحديث إلا في مورد واحد ، وهو في الكافي ( ٣ / ١٤٩ ح ٦ ) بينما رواية أحمد
الصفحه ٦٣ : تصلح إلا بإمام ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
( من مات لا يعرف
إمامه ، مات ميتة جاهلية ) ثلاث
الصفحه ٦٤ :
الحسين عليهالسلام مبطونا معهم ، لا يرون إلا أنه لما به.
فدفعت فاطمة
الكتاب إلى علي بن الحسين
الصفحه ٦٨ : فسلم عليه ، فهو مولاك وإمامك من بعدي ، لا يدعيها فيما بيني وبينه ـ أحد إلا
كان مفتريا.
يا فلان ، إن