الصفحه ٩٤ :
في صاحب هذا الأمر
أربعة سنن من أربعة أنبياء :
سنة من موسى ، وسنة
من عيسى ، وسنة من يوسف ، وسنة
الصفحه ٩٩ :
٢٤ ـ باب
امامة أبي جعفر محمد بن علي الجواد وأبي الحسن علي الهادي
لاحظ ح ٤٦ من
كتابنا في نص أبي
الصفحه ١٠٣ :
٢٧ ـ باب
في ذكر حديث اللوح ، وان الامام الثاني عشر هو
الحجة ابن
الحسن العسكري
٩٢ ـ سعد بن عبد
الصفحه ١٠٥ :
محمد الباقر لعلمي
والمعدن لحكمتي ،
سيهلك المرتابون
في جعفر ، الراد عليه كالراد علي ،
حق
الصفحه ١٢٨ :
٣٥ ـ باب
في آيات ظهوره
١٣٠ ـ سعد بن عبد
الله ، قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن
الصفحه ١٣٧ : ولد
أبيه بعده ، ويكون فيه الفضل ،
وإذا قدم الراكب
المدينة ، قال : إلى من أوصى؟ قالوا : إلى فلان
الصفحه ٢٢ :
يعقوب.
وأوصى يعقوب إلى
يوسف.
وأوصى يوسف إلى
بثريا (٧).
__________________
(٢) في الاكمال :
مجلث
الصفحه ٢٥ : الدنيا
ـ منذ خلق الله السماوات والأرض ـ من إمام عدل إلى أن تقوم الساعة حجة لله فيها
على خلقه
الصفحه ٣٣ :
__________________
وقد روى المؤلف حديثا مسندا
الى النبي (ص) جاءت فيه جملة « من مات ... » نوردها
الصفحه ٥٨ :
بن يعقوب ، عن رجل :
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : سمعته
يقول :
أبى الله أن
يجعلها في أخوين
الصفحه ٧٩ :
فأوصيت بالظاهر
إلى بني ، وأشركتهم مع علي ابني ، وأفردته بوصيتي في الباطن.
ولقد رأيت رسول
الله
الصفحه ٨٧ : يقول :
( فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
الصفحه ٩٢ : : يا فلان ، فيهلك
كل شيء ، ويبقى الوجه؟ الله أعظم من أن يوصف (٥)
__________________
(١) كذا في
الصفحه ٩٥ : شاء
الله.
فعجله الله لهم في
خمس عشرة ليلة (١٧).
٨٧ ـ محمد بن يحيى
، عن محمد بن أحمد ، عن صفوان بن
الصفحه ١٠١ : الله عليهالسلام ،
قال : قلت له :
تكون الأرض بغير إمام؟ قال : لا (١).
قلت : أفيكون
إمامان في وقت