الصفحه ٢٨ :
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : الأرض لا
تكون إلا وفيها عالم يصلحهم ، ولا يصلح الناس إلا ذلك
الصفحه ٢٩ : ، ما ترك
الله الأرض منذ قبض الله آدم ، إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله ، وهو حجة الله
على عباده ، ولا
الصفحه ٥٠ : أبيه ( المؤلف ) عن الحميري ، مثله ، الا انه لم يذكر في السند :
محمد بن اسماعيل ، وعنه في البحار ( ٢٥
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام ، عن أبيه ، قال
:
إن الإمامة لا
تصلح إلا لرجل فيه ثلاث خصال : ورع يحجزه عن المحارم ، وحلم يملك
الصفحه ٣٠ : أبي عبد الله عليهالسلام ، قال :
إن الله لم يدع
الأرض إلا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان فإذا زاد
الصفحه ٣٥ : : فقال : لا.
قلت : فإنا نروى أنها لا تبقى
إلا أن يسخط الله على العباد؟
قال : لا تبقى ، إذا لساخت «
٣٢
الصفحه ٦٤ :
الحسين عليهالسلام مبطونا معهم ، لا يرون إلا أنه لما به.
فدفعت فاطمة
الكتاب إلى علي بن الحسين
الصفحه ١٣٠ : عبد الله عليهالسلام : يا منصور ، إن
هذا الأمر لا يأتيكم إلا بعد [ إ ] يأس ، لا والله ، لا يأتيكم حتى
الصفحه ٣٤ : المفروض
طاعته ، من جحده مات يهوديا أو نصرانيا.
والله ، ما ترك الله الأرض
منذ قبض الله عز وجل آدم إلا
الصفحه ٣٩ : رجل
بعده ، ففك خاتما ، فوجد فيه : أن حدث الناس وأفتهم ، وصدق أباك (٨) ولا تخافن أحدا
إلا الله ، فإنك
الصفحه ٤٤ : فإنهم أعلم منكم ، فإني سألت ربي ألا يفرق بيني
وبينهم وبين الكتاب ، حتى يردا علي الحوض هكذا ـ وضم بين
الصفحه ١٢٥ : ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه ، وكتب في قلبه الإيمان
وأيده ( بِرُوحٍ مِنْهُ
الصفحه ١٢٧ : يرى؟ ولا ينجو منها إلا من دعا
دعاء الغريق؟
فقال له أبي : إذا
وقع هذا ليلا (٩) فكيف نصنع؟
فقال
الصفحه ٨١ : .
فانطلقت (٢٠) إلى مكة واشتراها
في تلك السنة ، فلم تلبث إلا قليلا حتى حملت ، فولدت ذلك الغلام.
قال يزيد
الصفحه ٣١ : : والله ، ما ترك الله الأرض ـ منذ قبض آدم ـ إلا وفيها إمام يهتدى به إلى
الله ، وهو حجة الله على العباد