الصفحه ١ : ء عليهاالسلام : دخل إلي رسول الله (ص) عند ولادتي الحسين ... ثم قال : يا فاطمة ، خذيه [ أي الحسين (ع)
] فإنه إمام
الصفحه ١٠٤ :
فقالت : هذا اللوح
أهداه الله عز وجل إلى رسوله صلىاللهعليهوآله فيه اسم أبي ، واسم بعلي ، واسم
الصفحه ٨٨ :
فقال : هو (٥) بمنزلة : ( مَنْ
يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ٨٩ : يَخْرُجْ ) (١٤) ( مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً ) (١٥) ( إِلَى اللهِ
وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
الصفحه ١٤ : سنة ، فان جاز الأربعين
فليس بصاحب هذا الأمر.
فانه لمعنى
المدافعة عن الأنفس ، وليتيقن (٢٤) من لا يشك
الصفحه ٣٣ :
قيس الهلالي ، أنه سمع من سلمان ، ومن أبي ذر ، ومن المقداد حديثا عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه
الصفحه ٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وولي أبو بكر أمر الناس.
__________________
عن أبي صالح البزاز عن
الصفحه ٤٣ : (١١) الخراساني ، عن أبان بن تغلب عن أبي عبد الله عليهالسلام ، عن أبيه ، قال :
قال رسول الله
الصفحه ٦٣ : ، عن حماد بن عيسى ، عن إسماعيل بن جعفر :
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : جاء رجل
إلى أبي عبد الله
الصفحه ٦٤ : ح ٣ والخزاز في كفاية
الأثر ص ٥٤ ـ باسنادهما عن جابر بن عبد الله عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ الى أن
الصفحه ٤٤ : إصبعيه ـ وعرض حوضي ما
بين صنعاء إلى أيلة (١٥) فيه قدحان فضة وذهب عدد النجوم (١٦).
٢٦ ـ وعنه ، عن
الصفحه ١٤١ : ، وقال
للرسول : احمل هذا المال ، فمن أخبرك بقصته ، وأجاب عن الرقعة ، فأوصل إليه المال.
فصار الرجل إلى
الصفحه ٧٩ :
فأوصيت بالظاهر
إلى بني ، وأشركتهم مع علي ابني ، وأفردته بوصيتي في الباطن.
ولقد رأيت رسول
الله
الصفحه ١٣٨ :
قال أمير المؤمنين
عليهالسلام : اعرفوا الله بالله ، والرسول بالرسالة وأولي الأمر بالمعروف والعدل
الصفحه ٥٢ : :
إن جبرئيل عليهالسلام يخبرني عن الله
تعالى أنه يولد لك غلام تقتله أمتك من بعدك ، ( فقلت : لا حاجة لي