الصفحه ٦٢ :
عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ) : من الوصي والإمام بعد الحسين بن علي عليهالسلام؟! فتحرك الحجر
حتى كاد أن يزول من موضعه
الصفحه ٧٠ : هذا الحديث سندا في صفوان وما بعده ، كما أن الهدف منهما واحد ، وهو
تحرز الامام عليهالسلام من عبد الله
الصفحه ٧٦ : : احملوا ما قبلكم من المال ، وما كان اجتمع لأبي عندكم من أثاث وجوار
، فاني وارثه ، وقائم مقامه ،
وقد
الصفحه ٨٣ :
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال :
من مات وليس له
إمام ، مات ميتة جاهلية (٣).
٧١ ـ وعنه ، عن
الصفحه ٨٦ : أبو الحسن جالسا في الكتاب ، وكان مؤدبه رجلا كرخيا من اهل بغداد يكنى أبا
زكريا « الى آخره » وأورد قريبا
الصفحه ١٠٢ :
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلِ ) قيامه بالسيف ، وإن
آمنت بمن تقدمه من آبائه عليهمالسلام
الصفحه ١٣٧ : ولد
أبيه بعده ، ويكون فيه الفضل ،
وإذا قدم الراكب
المدينة ، قال : إلى من أوصى؟ قالوا : إلى فلان
الصفحه ١٣٩ : والإنجيل وكتب الأنبياء؟
قال : هي عندنا
وراثة من عندهم ، نقرؤها كما قرؤوها ، ونقولها كما قالوها ، إن الله
الصفحه ٢٨ : جميعا عن محمد بن سنان عن حمزة الطيار ، مثله ، باضافة قوله : أو كان
الثاني الحجة ، الشك من محمد بن سنان
الصفحه ٢٩ : الله ذلك العالم حتى يرى في ولده من يعلم مثل
علمه ، ونقله عن الكمال في البحار :
٢٦ / ١٧٤ ح ٤٧.
ورواه
الصفحه ٣٦ : ( السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا ) ، وبنا ( يُنَزِّلُ الْغَيْثَ ) ، وينشر الرحمة.
لا تخلو الأرض من قائم
الصفحه ٤٦ : تابوت لها كبير ، في جوفه تابوت لها صغير ، فاستخرجت
من جوفه كتابا ، فدفعته إلى علي عليهالسلام.
ثم قالت
الصفحه ٥٠ : الله عز
وجل قد وعدني فيه أن يجعل الأئمة عليهمالسلام من ولده.
قالت : قد رضيت يا
رسول الله (١٧).
٣٤
الصفحه ٦٥ : :
(١) عدة من أصحابنا
، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن طاهر.
(٢) أحمد بن محمد ، عن
محمد بن خالد
الصفحه ٧١ : وصي نبي ، فكيف يجوز أن ينص عليه بالامامة مع صحة
هذا القول منه فيه.