الصفحه ٦ :
المذنب ، والمغفرة هي إذهاب ما في النفس من هيئة الذنب والستر عليه ، والرحمة هي
العطية الالهية التي هي
الصفحه ١٤ :
المذنب ، والمغفرة هي إذهاب ما في النفس من هيئة الذنب والستر عليه ، والرحمة هي
العطية الالهية التي هي
الصفحه ٤ :
يأتوا به.
وأما بالنسبة إلى ما تأخر عنها فإنها
تفيد أن ما سئله النبي والمؤمنون من عدم المؤاخذة على
الصفحه ١٢ :
يأتوا به.
وأما بالنسبة إلى ما تأخر عنها فإنها
تفيد أن ما سئله النبي والمؤمنون من عدم المؤاخذة على
الصفحه ٢ : إلى آخر الآيتين ، لان الذي جرى من هذه الامور في أهل الكتاب كان على نعت
الجمع كما أن اليهود فرقت بين
الصفحه ١٠ : إلى آخر الآيتين ، لان الذي جرى من هذه الامور في أهل الكتاب كان على نعت
الجمع كما أن اليهود فرقت بين
الصفحه ٥ : الدعوة سمعنا وأطعنا وهو قول ينبئ عن الاجابة المطلقة
من غير تقييد ثم التفتوا إلى ما عليه وجودهم من الضعف
الصفحه ١٣ : الدعوة سمعنا وأطعنا وهو قول ينبئ عن الاجابة المطلقة
من غير تقييد ثم التفتوا إلى ما عليه وجودهم من الضعف
الصفحه ٣ : .
وقولهم سمعنا وأطعنا إيفاء لتمام ما على
العبد من حق الربوبية في دعوتها. وهذا تمام الحق الذي جعله الله
الصفحه ١١ : .
وقولهم سمعنا وأطعنا إيفاء لتمام ما على
العبد من حق الربوبية في دعوتها. وهذا تمام الحق الذي جعله الله
الصفحه ٢٥ : ما كنّا نريده من خلال رواياتهم والنظر في أخبارهم وكتبهم ، ثمّ طلبتم
أن أذكر موارد أُخرى من التحريفات
الصفحه ٢٤ : الزهراء ، وما يتعلّق
بمسائل تفضيل الأئمّة على الأنبياء ، وكذا ما يتعلّق بمسائل الإمامة وغير ذلك من
الصفحه ١ : سيئة يوردهم مورد السخط والمؤاخذة كما اورد أهل
الكتاب من قبلهم ، فالتجأوا إلى جناب العزة ومنبع الرحمة ان
الصفحه ٩ : سيئة يوردهم مورد السخط والمؤاخذة كما اورد أهل
الكتاب من قبلهم ، فالتجأوا إلى جناب العزة ومنبع الرحمة ان
الصفحه ٢١ : آية الله العظمى السيد السيستاني ـ مدّ ظلّه ـ إلى
اتّخاذ منهج ينتظم على عدّة محاور بهدف طرح الفكر