الصفحه ٤١ :
يشاهد بالوجدان خلافه بل المراد منه عدم التوفيق لاستماع أو إبصار ما يقرب إلى
الخير ويبعد عن درك العقاب
الصفحه ٥٢ :
الخلاصة
لقد وضح مما ذكرناه ان نبي الاسلام أراد
بالامة خيراً حيث أرشدها إلى ما هو الصالح لها وفيه
الصفحه ٥٦ : محمد بن أبي عمير عن اسحاق بن عمار (١) قال كتب أبوعبدالله الصادق ( ع ) إلى
عبدالله بن الحسن ـ المثنى
الصفحه ٩٥ :
وان كان الكذب في ثناء رجل لا يستحقه
ففيه اغراء بالجهل وان كان في نسبة الفاحشة الى مؤمن فذلك ايذا
الصفحه ١٢٨ : رواحله وتحدث معهن الى ان طلع
الفجر فقام لينصرف وقال لهن : والله اني لمحتاج الى زيارة قبر النبي
الصفحه ١٣٤ : ءة لمصاهرته كيف ونصب عينه احقاد القوم وتحزباتهم عليه وعلى الدين من يوم جده
أميرالمؤمنين والى أبيه الحسين
الصفحه ٣٢ : كل فضيلة رابية وقد ثبتت لهم الرفعة والجلالة بانتمائهم الى المنبت
الزاكي والشجرة الطيبة التي اصلها
الصفحه ٣٣ :
ثـم أثنت عليـه إنس وجـن
وعـلى مثلـه يـحق ثناهـا
وإلـى طبـه
الصفحه ٣٧ : تقرب الامة إلى الله تعالى بالطاعة لازماً لمودة أهل
البيت لكونها محبوبة للرسول ومحبوبة لله سبحانه وهذا
الصفحه ٤٣ : الأمير روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
انه قال إذا رأى أحدكم ما يكره في منامه فليتحول من جانبه إلى
الصفحه ٤٩ :
لئن اسا مـن ولـدي واحـد
وجهت كل السب عـمداً لـنا
فتـب الى الله فمن يقتـرف
الصفحه ٥٣ : ( ع ) بما أنه المباشر لازهاق اولئلك الطغام.
لكن الظروف لما لم تسع لهم أن يشينوا
سمعة الرسالة عمدوا إلى
الصفحه ٥٤ :
أنا لا أقول كل اولئك المنتمين إلى نبي
الإسلام منزهون عن الوصمات فان قضية عدم العصمة في غير الائمة
الصفحه ٦١ : ضخم الرأس على هذا الركن ، وأشار بيده إلى الركن
اليماني ، يمنع الناس من الطواف حتى يتذعروا منه ثم يبعث
الصفحه ٦٢ : ء العلويين بعد ما يقرأ هذه الرسالة المباركة من الامام جعفر الصادق ( ع ) إلى
بني عمه.
ولم يسمح له التمسك