الصفحه ٧٩ : بما جبل عليه رجالات البيت من الطموح إلى الرقيّ في العلم والترفع عن الدنايا ، فالعامل الوحيد لتكيف
الصفحه ١٠٥ :
حديث
الصورين
ويتحدث أبو الفرج عن
مجلس ( الصورين ) معتمداً على رواية مصعب الزبيري الذي
الصفحه ٨٦ : الفجيعة ولا يجاب فيه الدعاء ولا يدخله الملك ، ولا ينظر الله بالرحمة إلى من اجتمع في مجلس الغناء ، وينزع
الصفحه ١٠ :
ثم
أثنت عليه إنس وجنّ
وعلى
مثله يحق ثناها
وإلى
طبه الإلهي
الصفحه ١٤١ : إلى الشام وقبرها هنالك (٣) ويذكر يوسف بن الحسن بن عبد الهادي المتوفي سنة ٩٠٩ أن في دمشق مسجداً يعرف
الصفحه ١٢ : سمع الخطاب عن النقاش .
وفي هذا يقول محيي
الدين العربي :
رأيت
ولائي آل طه فريضة
الصفحه ١١٤ : العهد به فنهضت واصحرت عن بغضها بقولها لا تدخلوا بيتي من لا أحب (١) وكان مروان يهتز
فرحاً بقتل الحسين لما
الصفحه ١١٦ :
يعطف
النظرة إلى الشعبي ويدرس أحواله فعندها لا يبقي له ريب في سقوطه عن قبول الرواية .
يتحدث
الصفحه ٤٥ : أشار الكتاب
العزيز إلى هذه المراتب فقال سبحانه : (
كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ
الصفحه ٩٤ : المرواني أبا الفرج زحزحها إلى ناحية السيدة سكينة تحرياً للوقيعة بمصونات البيت الهاشمي بيت الشهامة والعفاف
الصفحه ١٣٩ : يقول : دعه يا حسين فإن له مرضعاً في الجنة (٦) .
ثم نزل عن فرسه وحفر
له بجفن سيفه ودفنه مرملاً بدمه
الصفحه ٦٥ : بما يفيد القارئ زيادة بصيرة مما عليه من الخلاعة والمروق عن الدين وفراغ الكتاب [ الأغاني ] عن الحقائق
الصفحه ٩١ : وقد غفلوا عن مناقشة الحساب عندما يوقفون في محكمة التحقيق .
فروى أبو الفرج عن
المدايني وعن أبي عبد
الصفحه ٩٧ : في كنفهم وبعين رعايتهم ، أو أن ابنة سيد الشهداء (ع) مائلة عن الصراط السوي متنكبة جادة الحق بحيث لم
الصفحه ١٠٣ :
سكينة
بنت الزبير
ومع الغض عن ذلك نقول
إن لفظ سكينة في رواية الزجاجي ولفظ سكين في رواية