الصفحه ٦٦ : الخطر كل الخطر
أن يطمئن الباحثون إلى أن لروايات الأغاني قيمة تأريخية وأن يبنوا على أساسها ما يشاؤون من
الصفحه ٢٦ :
بالبيت
وهي معرضة عنه فتضرع إليها وسألها عن ذنبه فأنشأت (ع) :
حاشا
بني فاطمة كلهم
الصفحه ١٠٨ : سكينة أكثرها من آل الزبير تعرف ما يحدث به أبو الفرج في الأغاني ج ١٤ ـ ص ١٥٩ عن الزبير بن بكار عن عمه
الصفحه ٨٣ :
فهل تبقى لها لفتة إلى
لوازم الحياة فضلاً عن عقد مجالس الأنس والفرح بلى كانت السيدة العفيفة مدة حياة
الصفحه ١٦ : إلى الله تعالى التي هي
المطلوب السامي لنبي الإسلام عوضاً عن التبليغ ، والإرشاد يتفق مع مودة القربى
الصفحه ٤٤ : ولا تحسب ان لسوى ما شاهدته مدكراً .
وإذا كان عشق الإنسان
يعشي البصر عن غير المعشوق ، ولا يشعر العاشق
الصفحه ٣٠ : لما لم
تسع لهم أن يشينوا سمعة الرسالة عمدوا إلى الوقيعة في آله الأقربين باختلاق نسب مفتعلة ولقنوها
الصفحه ٦٨ : الفتى في نهاية من الحسن وسلاسة الخلق وكرم الطبع يحب الأدب ويميل إلى أهله ، ومضت لي معه سير لو حفظت لكانت
الصفحه ٧٣ : ء إلى أمثالهم يتورعون عن موافقة الخلفاء بافتعال أحاديث وقضايا توافق رغباتهم ، وهل يمكن للكاتب الركون
الصفحه ٧٤ : « وأنتم لا تعلمون » ما
يترتب على ذلك من الخطر والفساد .
فالنهي عن إشاعة
الفاحشة كما يتوجه إلى الرواة
الصفحه ١٥١ :
كيف يكون الناس يوم
القيامة ؟
فقال النبي (ص) : « إنهم يشغلون بأنفسهم فلا ينظر أحد إلى أحد ولا
الصفحه ١١٥ : أبيات ابن الصيفي في هذا ، قال : لا ، فقال : اسمعها منه ولما استيقظ بادر إلى الحيص بيص فسأله عن الأبيات
الصفحه ٢٥ :
٤ ـ وكان لابن عنين
الشاعر (١) أمر عجيب مع العلويين فإنه لما توجه إلى مكة ومعه مال وأقمشة خرج عليه
الصفحه ٦١ :
البيت
العلوي الطاهر الشانئ لهذا العنصر الأموي الحائد عن سنن الصراط السوي .
ولم يثبت تشيعه من
الصفحه ٧٥ : كله ويثيبهم بالثواب الجزيل تجاه عمل ضئيل ، ويصفح عن المآثم الكبيرة طيلة عمر العبد إن صدرت « التوبة