الصفحه ٩٥ : المال لتنفقه عليهم ؟ أو أنها كانت تنفق على الأضياف وتجيز الشعراء من مالها الخاص بها ؟ الذي لم يرد به
الصفحه ١١١ :
عبد
الله بن الحسن أبا عذرها فمات عنها ومقتضاه البناء بها لإرادة هذا المعنى من المثل ، قال
الصفحه ١١٢ :
ابن
الزبير تزوج منها وهو عامل أخيه بالبصرة (١) ولم يكن مسيطراً على الحجاز ليخاف السجاد (ع) سطوته
الصفحه ١٤٢ : .
وقد عاصرت من
المعصومين أباها الشهيد وأخاها الإمام زين العابدين والإمام الباقر وأدركت أيام الصادق
الصفحه ٢٧ :
عن
الذنوب مع حفظ الكرامة لهم ، وأما من كان منهم عارفاً بالأمر متبعاً لقانون الإسلام فلا يقاس
الصفحه ٦٨ :
السنة
التي توفي فيها معز الدولة وولي بختيار ، وكانت لأبيه حال كبير ومنزلة من الدولة ورتبة ، وكان
الصفحه ٨٦ :
وإن
لم يقترن بمحرم ولفظها : الغناء عش النفاق ، ومن الكبائر والبيت الذي يغني فيه لا يؤمن من
الصفحه ٩٩ :
يقول
: (
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ ) (١) . ولا بقول جرير
الصفحه ١١٣ :
أخاها
الحجة زين العباد حزين القلب باكي العين على أبيه سيد شباب أهله الجنة والبهاليل من أهله
الصفحه ١١٤ :
ولكنه
أوصى جيشه ببيت ( علي بن الحسين ) فكان أمناً لمن دخله من أهله المدينة ، حتى أن مروان بن
الصفحه ١٣٣ : الواقع لغاية الحط من مقام أمير المؤمنين الذي يقول كنت أتبع رسول الله اتباع الفصيل أثر أمّه يرفع لي كل يوم
الصفحه ١٤٣ :
منك
البكاء إذا الحمام دهاني
لا
تحرقي قلبي بدمعك حسرة
ما
دام مني الروح في
الصفحه ١٠ : البعض منهم بعض الفواضل والدعوات فلا يفقد الآخر مجموعها فأي أحد من الأمة يلتفت إلى أن المشرف لهم هو نبي
الصفحه ١١ : ) (١) .
والقربى هنا بمعنى
الأقارب قطعاً ، وليس المراد منه قرب النبي من قريش ولا تقرب الأمة إلى الله تعالى بالطاعة
الصفحه ٢٠ :
انه
دخل على أخيه محمد سحراً بعد مدة من قتله ليحيى بن عمر العلوي فرآه مطرقاً برأسه مهموماً حزيناً