الصفحه ١٢٤ :
أمن المعقول أنه لا
يجوز لهن رد الباب وليس فيه إلا الخروج إلى مظنة رؤية الأجنبي لهن من وراء الأزر
الصفحه ١٣٥ :
لكن الأحقاد أبت إلا أن
تشوه مقام ( ولي الله ) وتسجل على سيد الأوصياء (ع) ما تتقزز منه النفوس لعل
الصفحه ١٢ : (١) .
فدل هذا على معروفية
المعنى المتبادر من لفظ القربى بين الناس في ذلك الزمن القريب من عهد النزول ، ولو
الصفحه ٥٩ :
أبو
الفرج
لقد اتخذ أبو الفرج
روايات من ذكرناهم حجة في نشر الشنائع والمنكرات ، وأفعم
الصفحه ٦٢ : المستنصر وهو في الأندلس قبل أن يخرجه إلى العراق فأرسل إليه الحكم ألف دينار من الذهب العين (٢) .
على أنه
الصفحه ٩٦ :
إياك ومشاورة النساء
فإن رأيهنّ إلى أفن وعزمهنّ إلى وهن واكفف عليهن من أبصارهن بحجابك إياهن ، فإن
الصفحه ٩٨ : لعلهن يحسنّ الفعال (١)
.
وهذه دروس من خليفة
الرسول (ص) راقية تأخذ بمن يعطيها حقها إلى النعيم الدائم
الصفحه ١١٥ :
والقصة في هذا أن نصر
بن مجلى من أهل السنة رأى علي بن أبي طالب في المنام فقال له : إنكم لما فتحتم
الصفحه ١٢٠ :
يوجب
العتاب حتى من معصوم مثله والسبط المجتبى (ع) لا يعاتب أحداً على مجرد حب حليلته المرغوب فيه
الصفحه ١٣٤ :
أسلم
بالشام من قضاعة ، ولما حمل اللواء وأدبر تبعه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعه ابناه حسن
الصفحه ٢٤ : كان عليه ، وقال : إني لا أعود إلى شيء من ذلك ولا أحوج جدي رسول الله أن يحاجك من جهتي (١) .
فرسول
الصفحه ٢٩ : (ص) هو المكافي لكل من أسدي إلى ذريته يداً بيضاء وحينئذ فما ظنك بتلك المجازات الصادرة من أكرم الخليفة وهل
الصفحه ٣٢ : على جرحه ليتحرز عن العمل برواياته في الأحكام الشرعية وأما من لم تتوفر عنده القرائن المثبتة للجرح أو
الصفحه ٣٤ : عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ
مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) (٣)
وحين يقول
الصفحه ٨٠ : أئمة الهدى
من عترة المصطفى الذين جعلهم الله حجة على البشر بعد النبوة يعلمون الأمة ما فيه مناجحهم ويأخذ