الصفحه ٨٦ :
وإن
لم يقترن بمحرم ولفظها : الغناء عش النفاق ، ومن الكبائر والبيت الذي يغني فيه لا يؤمن من
الصفحه ٨١ : الله « الحسين » (ع) : وقد مثلوا فيه بكل مثلة .
ووجهوا
نحوه في الحرب أربعة
السهم
الصفحه ١٠ :
وهو منتهى شكواها (١)
إذاً فمن واجب شكره
تعظيم ذريته الطاهرة ( فإن المرء يحفظ في ولده ) على أن
الصفحه ٤٥ : عرفوا اليقين بأنه الاعتقاد المطابق للواقع الثابت الذي لا يزول وهو في الحقيقة مؤلف من علمين : علم بالواقع
الصفحه ٧٤ :
والسر فيه أن كشف
العوار يوقع النفرة بين الناس ويؤول إلى التباغض ويفت في عضد الاجتماع ويفك عرى
الصفحه ٨٠ : أئمة الهدى
من عترة المصطفى الذين جعلهم الله حجة على البشر بعد النبوة يعلمون الأمة ما فيه مناجحهم ويأخذ
الصفحه ٩ : ثابت وفرعها في السماء ، ولا تنكر جهود أبيهم الأقدس ومساعيه الجبارة في انتشال الأمة إلى ساحل النجاة
الصفحه ٢٠ : الأمير روي عن النبي (ص) أنه قال إذا رأى أحدكم ما يكره في منامه فليتحول من جانبه إلى الآخر وليقل ثلاثاً
الصفحه ٦٢ : المستنصر وهو في الأندلس قبل أن يخرجه إلى العراق فأرسل إليه الحكم ألف دينار من الذهب العين (٢) .
على أنه
الصفحه ١٠٩ : والشرعية والعادات ، فروى عن الزبير بن بكار أن لها ستة أزواج وكان فيهم من لا كفاءة فيه لهذه الحرة ثم تحدث عن
الصفحه ١٤٦ :
نعله
للاستشفاء (١) ويقول في سنة ٧٢٥ زادت دجلة حتى خربت مقبرة أحمد بن حنبل وصار الماء في دهليز
الصفحه ١١ : الرسالة بنص الكتاب العزيز .
(
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الْقُرْبَىٰ
الصفحه ١٣ :
فإن التدبر في هذه
الآيات الشريفة يفيدنا عدم المنافات بينها وبين آية المودة لأن الأجر المنفي في
الصفحه ٦٤ :
ويكفي في انحيازه عن
الورع بذاءة لسانه وسبابه المقذع وهجائه الناس واستهانته أكل لحومهم والنيل من
الصفحه ٨٨ : أمرته بالكف والسكوت عن الطعن في الناس خصوصاً إذا لم يحصل له الوثوق بهتكهم حجاب الشريعة فقالت : (
إِنَّ