الصفحه ٨٥ :
الغناء
تحت الحكم
لا ريب في حرمة
الغناء في الشريعة الإسلامية وهو الصوت المشتمل على
الصفحه ٨٩ : العابدين ، فإنها كانت تساكنه في بيته ونظراته الرحيمة تلحظها ليلاً ونهاراً ، وبعده كانت في كنف الإمام أبي
الصفحه ٩٤ : (١) ؟ .
ثم إن ابن كثير ذكر اجتماع
الشعراء عند عمر بن عبد العزيز وهم : الفرزدق وجرير وعمرو بن أبي ربيعة
الصفحه ١٢٧ : بالتلبية ، ولا الهرولة بين الصفا والمروة ولا استلام الحجر ، ولا تولي القضاء ، ولا الإمارة ، ولا المشاورة في
الصفحه ١٥٣ :
رثاؤها
الحسين (ع)
في أمالي الزجاج ( ص
١٠٩ ط مصر ثانية ) ، مما رثت به سكينة أباها الشهيد
الصفحه ٧٨ :
لأجل
الرسول الأقدس وتكريماً لمقامه ( لأجل عين ألف عين تكرم ) .
فإذا كانت الحالة هذه
في الذرية
الصفحه ١٢٣ : العابدين وابنه الباقر والصادق وبعين رعايتهم لها وهب أن الخلافة الصورية والسلطة العامة كانت مبتزة منهم ، لكن
الصفحه ١٢١ : فخضع لرأيه وسلم له ، أمن الجائز أن يكون عبد الله أعرف بحكم الوقت من السبط الشهيد ؟
ويحدث ابن شهرآشوب
الصفحه ٣٤ : ) (١٠) وأمثال ذلك من
القرآن كثير .
واعلم أيا عمي وابن
عمي أن الله عز وجل لم يبال بضر
الصفحه ٣١ :
أنا لا أقول كل أولئك
المنتمين إلى نبي الإسلام منزهون عن الوصمات فإن قضية عدم العصمة في غير الأئمة
الصفحه ٦٧ :
وهنا يدلنا صاحب
الأغاني على ارتيابه في بعض الأخبار ولكن لماذا يذكر ما ارتاب فيه كما يقع إليه من
الصفحه ٦٩ :
دخل
في خف وإزار فكادت مرارتي تنفطر فرحاً فلقيته أقبل رجليه وهو يضحك ويقول : يأتيها رزقها وهي
الصفحه ١٥ : الزائل المتخلي عنه ( صفي الله وحبيبه (ص) وقد عرضت عليه كنوز الأرض بأجمعها فآثر الأخرى الباقية على ما فيه
الصفحه ٣٢ : على جرحه ليتحرز عن العمل برواياته في الأحكام الشرعية وأما من لم تتوفر عنده القرائن المثبتة للجرح أو
الصفحه ٦٥ :
نظرة
الدكتور زكي مبارك في الأغاني
إن كلمة الأستاذ زكي
مبارك صورت الرجل وكتابه الأغاني