الصفحه ١٥٧ :
الرجل في بناته.
على أنا معشر الامامية نلتزم بان الله
تعالى مكن الامام الحجة المؤهل للرياسة العامة من
الصفحه ١٠ :
الأمة بالإمام عليهالسلام ............................ ٢٥٠
القاء نظرة على حديث
البُدرة
الصفحه ٢١ :
الأمة بالإمام عليهالسلام ............................ ٢٥٠
القاء نظرة على حديث
البُدرة
الصفحه ٣٤ : أهل البيت الذين افترض الله مودتهم ، ثم قرأ آية المودة (٤). ولما وقف الامام السجاد ( ع ) مع حرم
النبوة
الصفحه ٣٥ :
المودة
في القربى )
قال الشامي : نعم وانتم هم ؟ فقال الامام ( ع ) : نعم ، فبكى واستغفر (١).
فدل
الصفحه ٥٠ :
الناس بشهادة الامام الرضا ( ع ) على ما يحدث عنه سليمان بن جعفر قال قال علي ابن
عبيد الله بن الحسين بن
الصفحه ٦٦ : بحسن التربية ، وكرم الاخلاق
، فهي مثال السؤدد ، وقد جللها الشرف مطارفاً من الحياء والعفة ، فقول الامام
الصفحه ٦٩ : اخبر عنها الامام الحجة الواقف على سرائر العباد بقوله : ( غالب عليها
الاستغراق مع الله ) فان الاستغراق
الصفحه ٧٥ : فاندقت عنقه وأبوه عبدالله بن مصعب جرى له مع
يحي أمام الرشيد وذكر الحديث المتقدم (١).
هذا حال الزبير بن
الصفحه ٨٤ : المؤرخين بتشيعه مع إرسالهم له انا نراهم
يبخسون في تراجمهم حقوق علماء الامامية ويرمونهم بالطامات من عيب في
الصفحه ٨٧ : الأعراض فهو من
المخالفين للامامية قطعاً وانه من المتورطين في السيئات المتحاملين على المؤمنين
بالمنكرات ولم
الصفحه ١٠٦ : اخيها الامام
وبعده باكية نادبة على ابيها المظلوم الممنوع من الورود وابوعبدالله حياة الكون
وري الوجود
الصفحه ١٠٩ : يكره فانه لا يكره الا كل قبيح والقبيح دعه لأهله
فان لكل شيء أهلا ومن هنا أجمع الامامية على حرمته كما في
الصفحه ١١٢ : فانها
كانت تساكنه في بيته ونظراته الرحيمة تلحظها ليلاً ونهاراً وبعده كانت في كنف
الامام ابي جعفر الباقر
الصفحه ١٣٤ : له عليـك (٢).
فالامام زين العابدين اجدر بالتباعد عن
مصاهرة من جرع اباءه الغصص ونصبوا لهم الغوائل