الصفحه ٨٠ : ريحانة الرسول (ص) وإراقة « دمه الطاهر » ، وأنهم قادمون على عصبة لا ترقب فيهم إلاً ولا ذمة فلم تعبأ بتلكم
الصفحه ٨١ : حد تعبير الإمام أبي الحسن الرضي (ع) (١) ويقول رسول الله (ص) إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا
الصفحه ٨٢ : الأنوار تتصاعد من أسارير جبهته والروائح العطرة تفوح منه وهو يرمق حرمه بعينيه ، ولما أمر يزيد بقتل رسول ملك
الصفحه ٨٧ :
المرغيناني
، الحنفي نهى رسول الله عن الصوتين الأحمقين النائحة والمغنية ولا تقبل شهادة المغنية
الصفحه ٨٨ : لرسول الله ، ومن آذى رسول الله آذى الله تعالى (٥) .
وأحاديث الغناء التي
سجلها أبو الفرج على هذه الحرة
الصفحه ٩٢ : يوم أراد إغراءه بالمدح البالغ حده ليفصله عن متابعة الحسنين (ع) فأوقفه ابن جعفر على ما سمعه من رسول
الصفحه ٩٦ : الرسول (ص) لأم سلمة وزينب حين دخل ابن أم مكتوم فلم يحتجبن عنه واعتذرن بأنه أعمى : ( أفعمياوان أنتما
الصفحه ٩٩ : تتنكب سكينة عن
سنن جدها الرسول (ص) وتعاليم خليفته أمير المؤمنين (ع) وهي المتربية في بيت أخيها الإمام زين
الصفحه ١١٠ : أتخذ حماً بعد رسول الله (ص) (٢)
إذاً فابنتها سكينة سيدة الكرائم أولى بهذه الأحوال من بنات البيوت جمعا
الصفحه ١١٣ : لأن الإسائة إلى أهل هذا البيت توجب الدمار وتورد النكبات فأباح القائد المسرف حرم الرسول (ص) لجيشه
الصفحه ١١٧ :
ولم
يحفظ القرآن (١) وتقزز ابن فارس من
هذه الجرأة على باب مدينة علم الرسول فقال : هذا كلام شنيع
الصفحه ١٢٣ : مفتوحاً فتعجب من ذلك :
لا تعجب إن الخادمة
خرجت من الدار ولا علم لها بفتح الباب ولا يجوز لبنات رسول الله
الصفحه ١٣٣ : الواقع لغاية الحط من مقام أمير المؤمنين الذي يقول كنت أتبع رسول الله اتباع الفصيل أثر أمّه يرفع لي كل يوم
الصفحه ١٣٤ : وحسين ، فقال له : أنا ابن عم رسول الله وصهره وهذان ابناي وقد رغبنا في صهرك فأنكحنا ، فقال : أنكحتك يا
الصفحه ١٣٥ : بمكانة ( باب مدينة علم الرسول ) المتحلي بأخلاقه الكريمة .
وهناك شيء آخر وهو
بقاء الرباب حائلاً عند