الصفحه ٨٠ : (١) وزمر بها
مرافقه في بغداد المدائني (٢)
المتوفي سنة ٢٢٥ وزاد عليها الزبير بن بكار وابنه وتلقاها المبرد
الصفحه ١٢٦ :
سكينة بنت
الزبير
ومع الغض عن ذلك نقول ان لفظ سكينة في
رواية الزجاجي ولفظ سكين في رواية ابي على
الصفحه ١٣٢ : الزارع
هذا ما في علبة الرجل والذي تحدث عنهم
من آل الزبير وانت على يقين من أن ربائب الخدور وبنات
الصفحه ٢٨ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
دأبت دار الأضواء منذ تأسيسها عام ١٩٨٠
على نشر التراث الإسلامي فكراً
الصفحه ٦٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الغالب على سكينة الاستغراق
مع الله عزوجل
ابو عبدالله الحسين ( ع )
الصفحه ٧٢ : ء الرجال ولم يجعلوا لاحاديثهم قيمة تذكر
فسدوا ثغرة معرة اولئك الدساسين باخراجهم عن صفوف من يعتمد على
الصفحه ٨١ :
في الاندلس الذي
استدعاه من بغداد واحتفل به في الاندلس فاكرم مثواه وعزز منزلته فالف وكتب (١) على ما
الصفحه ١١٧ : خلة بعدي
ثم ذكر المرزباني نقد الفرزدق على
الأحوص اذ يقول :
يقر بعيني ما يقر بعينها
الصفحه ١٢٣ :
ولكن الرواة ابوا
إلا الاسترسال وتشويه تلك السمعة الطيبة بما شاء لهم الهوى.
وعلى هذا فاعرف حديث
الصفحه ١٢٤ : :
قالت سكينة والدموع ذوارف
منها على الخدين والجلباب
فغضب الرشيد حتى سقط القدح من
الصفحه ١٢٧ :
والجواري المغنيات
فمن القريب جداً أن يزحزح آل الزبير ومن سار على أثرهم من الرواة هذه الشائنة عن
الصفحه ١٤٠ :
ولم يحفظ القرآن (١) وتقزز ابن فارس من هذه الجرأة على باب
مدينة علم الرسول فقال هذا كلام شنيع جدا