الصفحه ١٠٨ :
الغناء تحت
الحكم
لا ريب في حرمة الغناء في الشريعة
الاسلامية وهو الصوت المشتمل على الترجيع والطرب
الصفحه ١١١ :
على مكانة المسلم ويعبث بقدسيته كما أمرته بالكف والسكوت عن الطعن في الناس خصوصاً
اذا لم يحصل له الوثوق
الصفحه ١١٦ : «
ذبح طفليه » على يد بسر بن ارطأة قائد معاوية فاين هذا والجود الذي هو شيمة
الأحرار وغريزة الطاهرين
الصفحه ١١٩ : ( ع ) يوقفنا
على الحكم بالزام المرأة بيتها وأسدال الستر عليها لأنه احفظ في الصون وامنع من
طروق ما لا يحل
الصفحه ١٢٩ :
الموجودة خالية عن
نسبتها الى الحسين ( ع ) فمن أين صح الحكم على هذه المسماة بهذا الاسم انها من هذا
الصفحه ٤١ : على حد قوله تعالى : (لهم آذان لا يسمعون
بها ولهم أعين لا يبصرون بها )وهذا
هو المراد من قوله
الصفحه ٩٠ :
وهنا يدلنا صاحب الأغاني على ارتيابه في
بعض الأخبار ولكن لماذا يذكر ما ارتاب فيه كما يقع اليه من
الصفحه ٩٢ : يحدث عنهم ويعتمد في كتابه على روايتهم
كآل الزبير واشعب الطامع والهيثم بن عدي وصالح بن حسان الى امثالهم
الصفحه ٩٤ : .
فلا تقف على صاحب مروأة يكذب في قوله أو
خدن شرف يمين في حديثه أو أخي بصيرة يفتعل في قضيته أو رب حجي
الصفحه ١٠٥ :
انهكته العلة.
فلو أن ايوباً رأى بعض ما رأى
لقال بلى هذا العظيمة بلواه
الصفحه ١٢٨ :
حديث الصورين
ويتحدث أبو الفرج عن مجلس ( الصورين )
معتمداً على رواية مصعب الزبيري الذي عرفت بغضه
الصفحه ١٣٨ :
والقصة في هذا ان نصر بن مجلى من أهل
السنة رأى علي بن أبي طالب في المنام فقال له انكم لما فتحتم مكة
الصفحه ٣٠ : فصلناه على
علم هدى ورحمة * وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن * ذلك مبلغهم من العلم *
فمن حاجك فيه من
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يعاقب ، وحين يقول : (وامر اهلك
بالصلوة واصطبر عليها لا نسألك رزقاً نحن نزرقك والعاقبة للتقوى
الصفحه ٥٨ : علي بن ابي طالب
لما قام بأمر الله عزوجل ظلماً وعدواناً وعمك الحسين بن فاطمة صلىاللهعليهوآلهوسلم