الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وهنا نرى الاستاذ توفيق الفكيكي قد أخذه
الاحتدام على آل الزبير الناشرين لهذه الأكاذيب وعلى من
الصفحه ٨٦ : ابن حجر : قد اتهم ابوالفرج بكثرة ما كتب والظاهر انه صدوق (٣).
وهذا الاستظهار منه يرشدنا الى شك
الصفحه ١٣٧ :
ولكنه أوصى جيشه
ببيت ( علي بن الحسين ) فكان أمناً لمن دخله من أهله المدينة حتى ان مروان بن
الحكم
الصفحه ٧٦ :
مع أن الرجل ( أشعب ) من أهل المجون
الذين ما تركوا الخلاعة والتهتك فأحاديثه كلها من هذا القبيل
الصفحه ١٤٤ :
وهو يعلم ان ما
يفعله على وفق المصلحة الواقعية التي ارتضاها رب العالمين ونصت به الصحيفة
المخصوصة به
الصفحه ٤٩ :
ذنباً لـه يـغفر ما قد جنـى
واكرم بعين المصطفى جدهم
ولا تهـن مـن آلـه أعيـنا
الصفحه ٧٣ : مفترياتهم فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
ستكثر علي القالة من بعدي فمن كذب علي فليتبوأ مقعده من النار
الصفحه ٨٢ : معرفة
حقيقة هذا البيت وما يلزم من حواه من النفسيات الحميدة ولو عرف مقدار هذا العنصر
الطاهر ( آل الرسول
الصفحه ١٠١ : الطاهرة
وان نقم من بعضهم بعض الأعمال فكيف بالأبرياء منهم الذين لم يسجل العلم اليقيني
عليهم ما يشين الدين
الصفحه ٤٥ : المستعين وكانت
الوقعة في ظهر خندق الكوفة حمل رأسه إلى محمد بن عبدالله بن طاهر فطلب من يقوره
فلم يقدم عليه
الصفحه ٣٤ :
فهم على كل حال أدلاء على الخير ومسالك
النجاة يحملون فضيلة الشرف والسؤدد فضيلة الدعوة إلى السلام
الصفحه ١٣٤ : ءة لمصاهرته كيف ونصب عينه احقاد القوم وتحزباتهم عليه وعلى الدين من يوم جده
أميرالمؤمنين والى أبيه الحسين
الصفحه ٩٠ :
وهنا يدلنا صاحب الأغاني على ارتيابه في
بعض الأخبار ولكن لماذا يذكر ما ارتاب فيه كما يقع اليه من
الصفحه ١١٦ : فرواياته أوهى
من بيت العنكبوت ، على ان المبرد (٢)
وابن قتيبة (٣)
ذكرا اجتماع الشعراء عند عبدالملك ابن مروان
الصفحه ٥٨ : يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفاً من فضة ومعارج عليها يظهرون ) (١)
ولو لا ذلك ما قال في كتابه : ( أيحسبون إنما