الصفحه ٨١ :
في الاندلس الذي
استدعاه من بغداد واحتفل به في الاندلس فاكرم مثواه وعزز منزلته فالف وكتب (١) على ما
الصفحه ٤٨ :
٤ ـ وكان لابن عنين الشاعر (١) أمر عجيب مع العلويين فانه لما توجه
إلى مكة ومعه مال وأقمشة خرج عليه
الصفحه ٥٦ : رجعت
إلى ما امر الله عز وجل المتقين من الصبر وحسن العزاء حين يقول لنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٧ : على ذلك من الخطر
والفساد.
فالنهي عن إشاعة الفاحشة كما يتوجه الى
الرواة يشمل من يدون أقوالهم من دون
الصفحه ٣٩ : هذه الآية من طلب مودة
القربى لا يتنافى مع ما في الفرقان/٥٧ (قل ما أسألكم عليه من
اجر الا من شاء ان
الصفحه ١٤٧ : والأخمرة ويكون من
الجائز لهن التبرج الى الاجانب والمحادثة معهم والخوض في مجاملاتهم خصوصاً ما تمنع
منه
الصفحه ٤٣ : الأمير روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
انه قال إذا رأى أحدكم ما يكره في منامه فليتحول من جانبه إلى
الصفحه ١١١ : بهتكهم حجاب الشريعة فقالت : ( إن الظن لا يغني من
الحق شيئاً )
(٢) ( ولا تقف
ما ليس لك به علم ان السمع
الصفحه ١٠٠ : وشرفه الوضاح.
مضافاً الى ما ورد من الأحاديث الكثيرة
باكرامهم ومساعدتهم على النوائب ودفع الشرور عنهم
الصفحه ١٠٦ : الجنة وكان جوابه لمن
يطلب منه التخفيف لئلا تذهب عيناه : اني ما نظرت الى عماتي واخواتي الا تذكرت
فرارهن
الصفحه ١٠٥ :
انهكته العلة.
فلو أن ايوباً رأى بعض ما رأى
لقال بلى هذا العظيمة بلواه
الصفحه ٣٧ : وإنقاذهم من مخالب الضلال والعمى والارشاد إلى ما
فيه حياتهم وجمع شملهم حتى يشكل عليه بعدم المناسبة لمقام
الصفحه ١١٩ : ( ع ) يوقفنا
على الحكم بالزام المرأة بيتها وأسدال الستر عليها لأنه احفظ في الصون وامنع من
طروق ما لا يحل
الصفحه ١١٧ :
أهيم بدعد ما حييت فان امت
فواحزني من ذا يهيم بها بعدي
فقال له
الصفحه ١٢١ : النساء العاديات
من تغار على نفسها من الاختلاط بالأجانب أما خضوعاً منهن لناموس الدين أو جنوحاً
الى غريزة