الصفحه ٣٩ : . ونذكر الان ما ينبغي ذكره من
تدبير فصول السنة وشهورها الرومية الواقعة فيها من كل فصل على حده وما يستعمل
الصفحه ٤١ : ذكر في حزيران. ويستعمل فيه من النّور (٢) والرياحين الباردة الرطبة
الطيبة الرائحة.
آب : واحد وثلاثون
الصفحه ٤٠ : البلغم
والدم ، ويقبل زمان المرة الصفراوية ونهي فيه عن التعب ، وأكل اللحم دسماً ،
والاكثار منه ، وشم المسك
الصفحه ٥٨ : الريق ثلاث هليلجات (٤)
سود مع سكر
__________________
من التمر جيد. وفي
(ب) برني ، وفي ( ج ود ) يربى
الصفحه ٦٥ : ان يحترز في الحر ان يسافر وهو ممتلئ من الطعام ، او خالي الجوف. وليكن
على حد الاعتدال وليتناول من
الصفحه ٧١ :
( وان اسفل البطن من
المرة السوداء ) (١).
( ٩ )
واعلم يا أمير المؤمنين ان النوم (٢) سلطانه في
الصفحه ٧٣ :
اجراء بالسوية (١) ، وملح اندراني (٢) ربع جزء ( فخذ كل جزء منها ، فتدق وحده
وتستك ) (٣)
به فانه
الصفحه ٣٠ : على ما سمعه وجربه ( من الاطعمة ، والاشربه ) (٣) ، وأخذ الادوية ، والفصد (٤) ، والحجامة (٥) ، والسواك
الصفحه ٤٣ :
( ٣ )
« صفة الشراب » (١)
يؤخذ من الزبيب (٢) المنقى عشرة ارطال ، فيغسل وينقع في
ماء صافي ، غمره
الصفحه ٤٨ :
الطعام فاشرب من هذا
الشراب ثلاثة اقداح بعد طعامك فاذا فعلت فقد امنت باذن الله يومك ( من وجع النقرس
الصفحه ٦٧ :
فكلما دخل منزلا طرح
في انائه الذي يكون فيه الماء شيئاً من الطين (١)
( ويمات فيه فانه يرده الى مائه
الصفحه ٨٠ :
ولينقط على العروق اذا فصدت شيئاً من
الدهن ، كيلا تلتحم فيضر ذلك المقصود. وليعمد (١)
الفاصد ان يفصد
الصفحه ٢٦ : علي وهمام يكنى أبا بكر ، جليل القدر ، ثقة روى
عنه التلعكبري وسمع منه أولا سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة
الصفحه ٢٧ :
موسى الرضا صلوات
الله عليهما ، خاصاً به ، ملازماً لخدمته ، وكان معه حين حمل من المدينة الى
المأمون
الصفحه ٣٢ : (١).
(١)
( اعلم يا أمير المؤمنين ) (٢) ان الله عز وجل لم يبتل البدن بداء حتى
جعل له دواء يعالج به ، ولكل صنف من