الصفحه ٥٤ : ١ / ٧٣ : « البابونج » هو ثلاثة أصناف ، والفرق بينهما انما هو
في لون الزهر فقط. وله أغصان طولها نحو من شبر
الصفحه ٦٠ : صغير
دقيق العيدان ، طوله نحو من شبرين أو أكثر ، وله ورق صغار ، على طرفه رأس شبيه
بالخشخاش في شكله
الصفحه ٨٠ : من العروق ما كان في المواضع القليلة اللحم لان في قلة اللحم من
فوق العروق قلة الالم.
واكثر العروق
الصفحه ٥٥ : (٥) العصفر (٦) ، والحناء (٧) و ( السعد (٨) والورد (٩) ) (١٠)
__________________
(١) قال ابن البيطار في
الصفحه ٦٥ : ان يحترز في الحر ان يسافر وهو ممتلئ من الطعام ، او خالي الجوف. وليكن
على حد الاعتدال وليتناول من
الصفحه ٦٨ : في الارض.
وأما مياه البطائح (١) والسباخ (٢) ، فحارة غليظة في الصيف لركودها ودوام
طلوع الشمس عليها
الصفحه ٤٤ :
ويترك في أنائه ذلك
ثلاثة ايام في الشتاء ، وفي الصيف يوماً وليله.
ثم يجعل في قدر نظيفة ، وليكن
الصفحه ٤٢ : ،
ويستعمل فيه الطيب المعتدل المزاج ، ويجتنب فيه أكل البطيخ والقثاء.
تشرين الاول : واحد وثلاثون
يوماً
الصفحه ٤٠ :
......................................................
__________________
واللبن. وينفع فيه
الصفحه ٤١ : .
تموز : واحد وثلاثون يوماً.
فيه شدة الحرارة ، وتغور المياه ويستعمل فيه شرب المياه الباردة على الريق
الصفحه ٣٩ :
شربه (١).
__________________
(١) في ( ب وج ود )
يليه النص التالي : « والذي انا واصفه فيما بعد
الصفحه ٤٣ :
( ٣ )
« صفة الشراب » (١)
يؤخذ من الزبيب (٢) المنقى عشرة ارطال ، فيغسل وينقع في
ماء صافي ، غمره
الصفحه ٧٧ :
في زيادته (١).
ولتكن الحجامة بقدر ما مضى من السنين ،
ابن عشرين سنة يحتجم في كل عشرين يوماً
الصفحه ٢٨ : ايام المتوكل.
وكان معظماً ببغداد ، جليل القدر ، وجعله المأمون في سنة ٢١٥ رئيساً لبيت الحكمة.
انظر ابن
الصفحه ٦١ :
واذا ( جاء الزكام في ) (١) الصيف ، فليأكل كل يوم خيارة واحدة ،
وليحذر الجلوس في الشمس.
ومن خشى