الصفحه ٤٦ : العرب ، بعضه منقط مائل الى السواد ، طيب الرائحة قابض فيه
مرارة يسيرة ، وله قشر كأنه جلد. أجود أصنافه
الصفحه ٤٩ : في القانون ج ٢ / ٩٠ : « هو ما كان من الاسترخاء عاماً لاحد شقّي
البدن طولا. فمنه ما يكون في الشق
الصفحه ٦١ : الشقيقة (٢) ، والشوصة (٣) ، فلا ( ينم حين يأكل ) (٤) السمك الطري صيفاً كان أم شتاءاً.
ومن اراد ان يكون
الصفحه ٦٧ : المعتاد به بمخالطته الطين ) (٢).
وخير المياه شرباً للمقيم والمسافر ما
كان ينبوعها من المشرق نبعاً
الصفحه ٧٢ : ء ) (١)
، فانه يجلو الاسنان ، ويطيب النكهة ، ويشد اللثة ويسمنها ، وهو نافع من الحفر ،
اذا كان ذلك باعتدال
الصفحه ٧٣ : البيطار في
الجامع لمفردات الادوية والاغذية ٤ / ١٨٩ عن ديسقوريدوس : « ذا طبخ بشراب كان
صالحاً لوجع العين
الصفحه ٧٥ : يتحول منها ما بقى ( وقد دخل في الهرم حينئذ ، وفاته
الشباب ، واستنكر كل شيء كان يعرفه من نفسه ، حتى صار
الصفحه ٣١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتصمت بالله اما بعد : فانه وصل كتاب
امير المؤمنين فيما أمرني به من
الصفحه ٥٥ : المصدر السابق ج ١ / ١١٤
: « البنفسج : هو نبات معروف له ورق أسود ، وله ساق يخرج من أصله ، عليه زغب صغير
الصفحه ٧٤ : ، يسحقان جميعاً ويستن بهما.
( ١١ )
واعلم يا أمير المؤمنين : ان احوال الانسان
التي بناه الله تعالى عليها
الصفحه ٤٠ : (ج).
(٢) المسك : قال
الشيخ الرئيس في القانون ١ / ٣٦٠ : سرة دابة كالضبي أو هو بعينه ، له نابان أبيضان
معقفان الى
الصفحه ٥١ : الحمام بخمس حسوات ماء حار (٤). فانك تسلم باذن الله تعالى من وجع
الرأس ،
__________________
(١) قال
الصفحه ٦٣ : أكل.
(٤) أمرأ الطعام :
طاب له ونفعه.
(٥) الجوارش : قال
الانطاكي فارسيه : عبارة عن الدواء الذي لم
الصفحه ٦٥ :
الاطريفل (١) الاصغر ( مثقالاً واحداً ) (٢).
( ٧ )
واعلم يا أمير المؤمنين : ان المسافر
ينبغي له