الميت قال نعم حتى
انه ليكون في ضيق فيوسع عليه ويكون مسخوطا عليه فيرضى عنه قال قلت فيعلم من دعا له
قال نعم قال قلت فان كانا ناصبيين قال فقال ينفعهما والله ذاك يخفف عنهما
وعنه
عن ابي المعزا عن اسحق بن عمار قال قلت لابي
عبد الله (ع) جعلت فداك ايحج الرجل ويجعله لبعض اهله وهو ببلد اخر هل يجوز ذلك له
قال فقال نعم قال فقلت فينقص من اجره قال فقال له اجر ولصاحبه مثله وله اجر سوى
ذلك بما وصل
وعنه
عن اسحق بن عمار قال قال أبو الحسن (ع) لا
نعلم شيئا يزيد في العمر الا صلة الرحم قال ثم قال ان الرجل ليكون بارا واجله إلى
ثلث سنين فيزيده الله فيجعله ثلثة وثلثين وان الرجل ليكون عاقا واجله ثلث وثلثين
فينقصه الله فيرده إلى ثلث سنين
درست
قال حدثني بعض اصحابنا عن محمد بن مسلم
قال قلت لابي عبد الله (ع) اصلحك الله اليوم الذي يشك فيه من رمضان أو شعبان يصومه
الرجل فيتبين انه من رمضان قال عليه قضاء ذلك اليوم ان الفرائض لا تؤدي على الشك
درست
عن اسحق بن عمار قال لا باس ان يعطي
الفطرة عن الراسين والثلثة الانسان الواحد
( نسخ من نسخة كان اخرها هكذا )
قوبل مع نسخة في اخرها قد فرغت من نسخة
من اصل
ابي الحسن محمد بن الحسن بن الحسين بن
ايوب القمي
ايده الله سماعا له عن الشيخ ابي محمد
هرون بن موسى
التلعكبري ايده الله بالموصل في يوم
الاربعاء لثلث
ليال بقين من ذى القعدة سنة اربع وسبعين
وثلثمائة