الصفحه ٢٢٧ : كان لي عندك
رضوان وودّ فاغفر لي ولمن تبعني من إخواني وشيعتي ، وطيّب ما في صلبي.
فركّب الله عزّ
وجلّ
الصفحه ١١٣ :
وذكر رواة السير :
أنّ المأمون لمّا أراد العقد للرضا عليهالسلام أحضر الفضل بن سهل والحسن بن سهل
الصفحه ٩٩ :
وباسناده ، عن
جعفر بن محمد النوفليّ قال : أتيت الرضا عليهالسلام وهو بقنطرة أربق (١) فسلّمت عليه
الصفحه ١٠٠ :
أبدا » (١).
وعن الحسن الوشّاء
أيضا ، عن مسافر قال : كنت مع الرضا عليهالسلام بمنى فمرّ يحيى بن خالد
الصفحه ١١٤ :
جعل أبو عبّاد
يدعو بعلويّ وعبّاسيّ فيقبضان جوائزهما حتّى نفدت الأموال.
ثم قال المأمون
للرضا
الصفحه ٨١ : على أنّ
اسمها تكتم قول الشاعر يمدح الرضا عليهالسلام :
ألا إنّ خير
الناس نفسا ووالدا
الصفحه ١٠٤ : : كان جلوس الرضا عليهالسلام على حصير في الصيف وعلى مسح في الشتاء ، ولبسه الغليظ من
الثياب حتّى إذا برز
الصفحه ١٠٧ :
وقبر ببغداد
لنفس زكيّة
تضمّنها الرحمن
في الغرفات
قال الرضا
الصفحه ١١٢ : فحملهم من المدينة وفيهم الرضا عليهالسلام ، فأخذ بهم على
طريق البصرة حتّى جاءوه بهم ، وكان المتولّي
الصفحه ١١٧ : الرضا
المصلّى على هذا السبيل افتتن به الناس وخفنا كلّنا على دمائنا ، فأنفذ إليه أن
يرجع فبعث إليه
الصفحه ١٢٣ :
لعلّك تتّهمنا
بشيء ، فتناول العنقود وأكل منه ثمّ ناوله فأكل منه الرضا عليهالسلام ثلاث حبّات ثمّ
الصفحه ١٢٥ :
فلمّا رأى ما ظهر
له من النداوة والحيتان وغير ذلك قال المأمون : لم يزل الرضا عليهالسلام يرينا
الصفحه ٨٤ : الرضا عليهالسلام فقال : « هذا صاحبكم من بعدي » (٢).
وعنه ، عن عدّة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن
الصفحه ١٠١ : الحسن الرضا عليهالسلام إلى بعض أملاكه في يوم لا سحاب فيه ، فلمّا برزنا قال : «
حملتم معكم المماطر
الصفحه ١١٠ :
وروي عن عبد
الرحمن بن أبي نجران قال : كتب أبو الحسن الرضا عليهالسلام إلى بعض أصحابه : « إنّا