الصفحه ٤٤٠ :
(ط)
طهمان / مولى
رسول الله
١
٢٨٧
طارق
١
٣٦٩
طوعة
الصفحه ٦٨ :
قال : السلام عليك
يا رسول الله ، السلام عليك يا ابن عمّ ، مفتخرا بذلك على غيره.
فتقدّم أبو الحسن
الصفحه ٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وتستهزئ بها!! إنّ رسول الله كشف ظلاله في إحرامه ومشى تحت
الظلال وهو
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام : « أفلا ألحق لك
بهذا الموضع بيتين بهما تمام قصيدتك؟ » فقال : بلى يا ابن رسول الله.
فقال
الصفحه ١١٦ : :
إنّي اريد أن تطمئنّ قلوب الناس ويعرفوا فضلك.
ولم يزل الرسول
يتردّد بينهم في ذلك ، فلمّا ألحّ عليه
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام : « إنّي رأيت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذه الليلة فقال لي : يا عليّ لا تدخل الحمّام
الصفحه ١٣٦ : بمسجد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فسلّم على
الرسول وصلّى وصلّيت معه.
ثمّ خرج وخرجت معه
، فمشى
الصفحه ٢١٧ : الله عليهالسلام أنّه قال : « يا
إسحاق ، ألا ابشّرك؟ »
قلت : بلى جعلني
الله فداك يا ابن رسول الله
الصفحه ٢١٩ : ـ وفيهم عمّهم زيد بن عليّ ـ ثمّ أخرج
إليهم كتابا بخطّ عليّ عليهالسلام وإملاء رسول الله
الصفحه ٢٢٠ : زيد أنّهم سمعوا
ذلك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
وحدثنا أبي قال :
حدثنا سعد بن عبد الله
الصفحه ٢٢٤ : أنا بظلاّم للعبيد ».
فقام جابر بن عبد
الله الأنصاري فقال : يا رسول الله ، ومن الأئمّة من ولد عليّ بن
الصفحه ٢٢٧ :
قال له أبي : يا
رسول الله ، فما هذه النطفة التي في صلب حبيبي الحسين؟
قال : مثل هذه
النطفة كمثل
الصفحه ٢٢٨ : .
فقال له أبيّ : يا
رسول الله ، كأنّهم يتواصفون ويتناسلون ، ويتوارثون ويصف بعضهم بعضا.
قال : وصفهم لي
الصفحه ٢٣٠ :
فقال له أبيّ :
وما دلائله وعلاماته يا رسول الله؟
قال : له علم إذا
حان وقت خروجه انتشر ذلك العلم
الصفحه ٢٣٥ : ؟
فقال : « حدّثني
أبي ، عن أبيه عليهماالسلام : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إذا ولد ابني