الصفحه ١٦٣ : في بعض الطرق
فقال له : « إلى كم هذه النومة؟ أما آن لك أن تنتبه منها؟ ».
فقال لي جعفر :
سمعت ما قال
الصفحه ١٦٤ : : « أما إنّه لا يأكل من هذا
الطعام ، وسوف يرد عليه من خبر أهله ما ينغّص عليه عيشه ».
قال : فقدمت
المائدة
الصفحه ٢١٠ :
وفتاه ومعهما
النون المالح فسقط فيها فحيي وهذا الماء لا يصيب ميّتا إلاّ حيي.
وأمّا أنتم
فتقولون
الصفحه ٢١٤ :
الفنّ أكثر ممّا ذكرناه ، فلنقتصر على ما أوردناه ، ففيه كفاية ومقنع فيما نحوناه.
وأما الضرب الثاني
الصفحه ٢٢٥ : الحسين المظلوم
بعد أخيه المقتول في أرض كرب وبلاء ، أما إنّه وأصحابه من سادة الشهداء يوم
القيامة ، ومن بعد
الصفحه ٢٣٤ : : متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ، أما إنّ الصابر في غيبته على الأذى
والتكذيب بمنزلة المجاهد بالسيف بين
الصفحه ٢٤٣ : في شهادتها بإمامة هؤلاء عليهمالسلام من أحد أمرين :
إمّا أن تكون محقّة في ذلك صادقة ، أو مبطلة في
الصفحه ٢٧٨ :
على دينك » (٣).
وروى سدير
الصيرفيّ ، عن أبي عبد الله ـ في حديث طويل ـ قال : قال : « أما العبد
الصفحه ٢٨١ : ؟
قال : « الرابع من
ولديّ ، ابن سيّدة الإماء ، يطهّر الله به الأرض من كلّ جور ، ويقدّسها من كلّ ظلم
الصفحه ٢٩٣ : مات ولم يعرفه مات ميتة جاهليّة ، أما إنّ له
غيبة يحار فيها الجاهلون ، ويهلك فيها المبطلون ، ويكذب فيها
الصفحه ٢٩٩ : حسب ما تضمّنته الأخبار السابقة لوجوده عن آبائه
وجدوده عليهمالسلام ، أمّا غيبته الصغرى (٢) منهما فهي
الصفحه ٣٠٤ : حدثا ، ولا تنفقها في طريقك ، فقد صرفناها عنك ، وأمّا
الثوب فلا بدّ منه لتحرم فيه ».
قال : وكتبت في
الصفحه ٣٢١ : فالسيف ، وأمّا الموت الأبيض فالطاعون » (٥).
وروى الحسن بن
محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام ، عن جابر بن
الصفحه ٣٣٠ :
ويعترفوا بالإيمان ، أما سمعت الله عزّ وجل يقول : ( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً
الصفحه ٣٣٥ :
اسم يخفى واسم
يعلن ، فأمّا الذي يخفى فأحمد ، وأمّا الذي يعلن فمحمد ، فإذا هزّ رايته أضاء لها
ما