الصفحه ١٩٠ :
، ثمّ أمر أبي أن يحجب عنه ، ولم يأذن له في الدخول عليه حتّى مات أبي ، وخرجنا وهو
على تلك الحال
الصفحه ٢٨٠ : نفسه ، يرتدّ فيها قوم ويثبت فيها آخرون ».
وقال عليهالسلام : « طوبى لشيعتنا
المتمسّكين بحبلنا في غيبة
الصفحه ٣٤٤ :
على أنّ أولياء
الإمام وشيعته منتفعون به في حال غيبته ، لأنّهم مع علمهم بوجوده بينهم ، وقطعهم
بوجوب
الصفحه ٦١ :
وروى محمد بن
إسماعيل ، عن محمد بن الفضل قال : اختلفت الرواية بين أصحابنا في مسح الرجلين في
الوضو
الصفحه ١٥٥ : ».
قال : فأنا في جمع
أمري لست أدري ما الذي أراد بما كتب ، حتّى ورد عليّ رسول حملني من وطني (١) مصفّدا
الصفحه ٢٣٩ :
( الفصل الثالث )
من القسم الأول
في ذكر جمل من
الدلائل على إمامة أئمّتنا عليهمالسلام ، سوى
الصفحه ٢٦٨ :
وممّا جاء عن أمير
المؤمنين عليهالسلام في ذلك :
ما رواه الحارث بن
المغيرة النصري ، عن الأصبغ بن
الصفحه ٣٠٠ :
رضياللهعنه في آخر جمادى الآخرة من سنة أربع أو خمس وثلاثمائة ، وقام
مقامه أبو القاسم الحسين بن
الصفحه ٣٠٥ :
فينا شكّ ، ولا في
من يقوم مقامنا بأمرنا ، فاردد ما معك إلى حاجز بن يزيد » (١).
وعنه ، عن عليّ بن
الصفحه ٣٣٨ :
إخلال بتمكينهم ، وقادح
في حسن تكليفهم.
ثمّ دلّ العقل على
أنّ ذلك الإمام لا بدّ أن يكون معصوما من
الصفحه ٣٤١ :
ثابتة فمن الذي
يقيمها والامام مستتر غائب؟
الجواب : الحدود
المستحقّة ثابتة في جنوب ( الجناة بما
الصفحه ٧٤ :
طعام قدّمه إليه
ويقال : إنّه جعله في رطب أكل منه فأحسّ بالسمّ ، ولبث بعده موعوكا ثلاثة أيّام
الصفحه ٢٤١ :
عليه وآله وسلّم
في تخصيص الله تعالى بإعلامه أحوال الامم السالفة ، وإفهامه ما في الكتب المتقدمة
من
الصفحه ٢٦٥ :
( الفصل الأول )
في ذكر إثبات النص على إمامته عليهالسلام
من طريق الاعتبار
إذا ثبت بالدليل
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ذكرنا حديث
دعبل بن عليّ الخزاعي عنه في هذا المعنى في ما تقدّم من الكتاب (١).
وممّا روي عن