الصفحه ٤٣٨ :
١
٤٦٤
شاهويه بن عبد
الله الجلاد
٢
١٣٥
شيبة ( ابن أم
شيبة
الصفحه ٤٥٨ :
محمد بن إسحاق
بن يسار ابن إسحاق محمد بن إسماعيل
١
٤٨٢
محمد بن الجارود
الصفحه ٤٦٥ :
٢
١٢ ، ٤٤ ، ٩٩ ، ١١٤ ، ١١٥ ، ١٢٦ ، ١٣٤ ، ٢٥١
المنتصر ابن
المتوكّل
٢
١٠٩
الصفحه ٣٠٤ :
تغتم ، فإنّك
ستحجّ في هذه السنة وتنصرف إلى أهلك وولدك سالما. قال : فاطمأننت وسكن قلبي وقلت :
أرى
الصفحه ٣٠٢ :
السوار وأمرت
بكسره ، فكسرته فإذا في وسطه مثاقيل حديد ونحاس أو صفر ، فأخرجت ذلك منه وأنفذت
الذهب
الصفحه ٢٢٩ :
وإنّ الله تبارك
وتعالى ركّب في صلبه نطفة لا باغية ولا طاغية ، بارّة مباركة ، طيّبة طاهرة ، سمّاها
الصفحه ١٩١ : من في منزلك ، وذكرت له صلاحه
وعبادته ، فقال : والله لأرمينّه بين السباع ، ثم استأذن في ذلك فأذن له
الصفحه ٢١٠ :
وفتاه ومعهما
النون المالح فسقط فيها فحيي وهذا الماء لا يصيب ميّتا إلاّ حيي.
وأمّا أنتم
فتقولون
الصفحه ٣٤٢ : ما
قلناه فالحاجة إلى الإمام مع ذلك ثابتة ، لأنّ جهة الحاجة إليه ـ المستمرّة في كلّ
عصر وعلى كلّ حال
الصفحه ١١٧ : رسمه ، فدعا أبو الحسن عليهالسلام بخفّه فلبسه وركب
ورجع ، واختلف أمر الناس في ذلك اليوم ولم تنتظم
الصفحه ١٣٥ : فدعا بابنه
وهو صغير ، فأجلسه في حجري وقال لي : « جرّده » أي انزع قميصه.
فنزعته ، فقال : «
انظر بين
الصفحه ٣٠٦ :
وعنه ، عن الحسين
بن محمد الأشعريّ قال : كان يرد كتاب أبي محمد عليهالسلام في الإجراء على الجنيد
الصفحه ٣٣٩ :
كان ذلك غير واجب
علينا في حكم النظر والاعتبار.
فنقول : الوجه في
غيبته عليهالسلام هو خوفه على
الصفحه ١١٥ : للرضا عليهالسلام بالعهد قلت : والله لأعتبرنّ بما في نفس المأمون أيحبّ تمام هذا الأمر أو هو
تصنّع منه
الصفحه ١٥٣ :
ما امرت به.
فقال بعض القوم :
قد كنّا نحبّ أن يكون معك في هذا الأمر شاهد آخر.
فقال لهم أبي : قد