الصفحه ٣٣١ : : فقلت : يا
ابن رسول الله ، ومتى يخرج قائمكم؟
__________________
٤٧٤ / ٤٩٧ ، وصدره
في : الفصول المهمة
الصفحه ٣٧٨ : محمّدا
الامام الرضا
٢
٥٦
ان عشت رأيت فيه
رأيي وان هلكت
أمير
الصفحه ٥٢ : الإسناد ، عن
أحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن ابن مسكان ، عن سليمان بن
خالد قال : دعا
الصفحه ٥٩ : : فأقرّ به
ولزم الصمت والعبادة ، فكان لا يراه أحد يتكلّم بعد ذلك (٣).
وروى عبد الله بن
إدريس ، عن ابن
الصفحه ١٠٠ : مع قوم من آل برمك فغطّى وجهه من
الغبار فقال عليهالسلام : « مساكين لا يدرون ما يحلّ بهم في هذه السنة
الصفحه ١١٠ : الحسن عليهالسلام في البيت صقالبة وروم ، وكان أبو الحسن عليهالسلام قريبا منهم فسمعهم
بالليل يتراطنون
الصفحه ١٢٢ :
جمع عليها كلّ
معول بخراسان لم يتهيّأ قلعها » ثمّ قال : « في الذي عند الرجل مثل ذلك ، وفي الذي
عند
الصفحه ١٩٤ :
المطلب الأهمّ ، والغرض
الأتمّ من هذا الركن : الكلام في تصحيح إمامة صاحب الزمان ، ابن الحسن
الصفحه ٢٠٦ :
( الفصل الثاني )
في ذكر بعض الأخبار التي جاءت من طرق الشيعة
الإمامية في النصّ على إمامة
الصفحه ٢١١ : من أهل بيته
من نور عظمته ، وأقامهم أشباحا في ضياء نوره ، يعبدونه ويسبّحونه ويقدّسونه ، وهم
الأئمّة من
الصفحه ٢٦٧ :
وجورا » (١).
وروى ثابت بن
دينار ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٧١ : عبد الله بن عمر قال : سمعت الحسين ابن عليّ بن أبي طالب عليهماالسلام يقول : « لو لم
يبق من الدنيا إلاّ
الصفحه ٢٧٥ : إنّه صاحبك من بعدي ، أما لتهلكنّ
فيه أقوام ويسعد آخرون ، فلعن الله قاتله وضاعف على روحه العذاب ، أما
الصفحه ٣٠٨ :
هذا ابن رسول الله
يظهر للناس في كلّ سنة يوما لخواصّه يحدّثهم. فقلت : سيّدي ، مسترشدا اتيتك
فأرشدني
الصفحه ٣٢٢ : عند ذلك في كلّ أرض حتّى تخرب الشام ، ويكون سبب
خرابها اجتماع ثلاث رايات فيها : راية الأصهب ، وراية