الصفحه ٢٨٣ : من أهل الإخلاص أظهر أمره ، وإذا كمل له العقد وهو عشرة آلاف رجل خرج
بإذن الله عزّ وجل ، فلا يزال يقتل
الصفحه ١٨٩ : ومعه خمسة من خدم أمير المؤمنين كلّهم من ثقاته
وخاصّته فيهم نحرير ، وأمرهم بلزوم دار الحسن ، وتعرّف خبره
الصفحه ٢٣٠ : ، ينجيهم الله من الهلكة ، وبالإقرار
به وبرسول الله وبجميع الأئمّة تفتح لهم الجنّة ، مثلهم في الأرض كمثل
الصفحه ٣٥٠ :
خرق العادات ، ومن
أنكر ذلك في باب الأئمّة فإنّا لا نجد فرقا بينه وبين البراهمة في إنكارهم إظهار
الصفحه ٢١٩ : اثني عشر إماما تسعة من ولد
الحسين ».
__________________
(١) كمال الدين :
٣١٢ / ذيل حديث ٣.
الصفحه ٢٠٦ : على الجملة ، والثاني : يتضمّن
النصّ على أعيان الأئمّة الاثني عشر على التفصيل.
فأمّا الضرب الأول
الصفحه ٢١٤ :
ـ وهو ما روي من النصوص على أعيان الأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام ـ فمن ذلك : ما
رواه الشيخ أبو جعفر بن
الصفحه ٢٤١ : باطلا ، أو يتقوّل فيهم زورا ، لما سلموا عليهمالسلام من ذلك على الحدّ
الذي شرحناه ، لا سيّما وقد ثبت
الصفحه ٢٤٦ : إكرامه والمبالغة فيه.
هذا ، وهؤلاء
الأئمّة عليهمالسلام في قبضة من عدّدناه من الملوك على الظاهر ، وتحت
الصفحه ٢٢٣ :
وتعالى جعلني وإيّاهم حججا على عباده ، وجعل من صلب الحسين أئمّة يقومون بأمري
ويحفظون وصيّتي ، التاسع منهم
الصفحه ٢٤٧ : فعلوه لتقيّة ، فإنّ التقيّة هي فيهم لا
منهم ، ولا خوف من جهتهم بل هو عليهم ، فلم يبق إلاّ داعي الذين
الصفحه ٢٢٠ : : أنا والحسن والحسين والأئمّة التسعة من ولد الحسين ، تاسعهم مهديّهم
وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا
الصفحه ٣٢٨ : الناس إلى نفسه
، وناشدهم بالله ، ودعاهم إلى حقه ، على أن يسير فيهم بسيرة رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : الحسين تسعة من صلبه ، خلفاء الله في أرضه ، وحججه على عباده ، وأمناؤه
على وحيه ، أئمّة المسلمين ، وقادة
الصفحه ٣٣٩ : آبائه لعلمهم بأنّهم لا يخرجون بالسيف ، ويتشوّقون إلى حصول الثاني عشر
ليقتلوه ويبيدوه.
ألا ترى أنّ