الصفحه ٢٣٥ : ؟
فقال : « ابني
محمّد ، واسمه في التوراة باقر ، يبقر العلم بقرا ، هو الحجّة والإمام بعدي ، ومن
بعد محمد
الصفحه ٢٨٣ : : « إنّ
الإمام بعدي عليّ ، أمره أمري ، وقوله قولي ، وطاعته طاعتي ، والإمام بعده ابنه
الحسن ، أمره أمر أبيه
الصفحه ٢٨٧ :
عليك » (١).
وبهذا الإسناد :
عن الصقر بن أبي دلف قال : سمعت عليّ بن محمد ابن عليّ الرضا
الصفحه ٣٦٨ :
١
٢٦٥
ابناي هذان
امامان قاما أو قعدا
رسول الله
١
٤٠٧ ، ٤٢١
ابني
الصفحه ٣٧٦ :
٢
٢٧٢
الامّة ستغدر بك
بعدي
رسول الله
١
٩٢
الامام بعدي
ابني
الصفحه ٥٠ : الله القلاّء ، عن الفيض ابن المختار قال : قلت لأبي عبد
الله عليهالسلام : خذ بيدي من النار ، من لنا
الصفحه ٩١ : وعبيد الله بن المرزبان ، عن ابن سنان
قال : دخلت على أبي الحسن موسى عليهالسلام قبل أن يقدم العراق بسنة
الصفحه ٩٤ : عدده مثل ذلك العدد الذي ناولني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقلت له : زدني منه يا ابن رسول الله
الصفحه ٩٥ : ، وانظر
: عيون اخبار الرضا عليهالسلام ٢ : ٢١٠ / ١٥ ، دلائل الامامة : ١٨٩ ، ونقله ابن الصباغ في
الفصول
الصفحه ٩٨ : عليهالسلام وأنّه بنيسابور ، فرأى فيما يرى النائم كأنّ قائلا يقول له
: إنّ ابن رسول الله
الصفحه ١٤٦ : (٣).
وقيل : إنّه مضى عليهالسلام مسموما (٤).
وخلّف من الولد :
ابنه عليا عليهالسلام الإمام ، وموسى
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام بصريا (١) من المدينة في
النصف من ذي الحجّة سنة اثنتي عشرة ومائتين. وفي رواية ابن عيّاش : يوم
الصفحه ١٥٦ : بن الخصيب يتسايران وقد قصر أبو الحسن عليهالسلام عنه ، فقال له
ابن الخصيب : سر جعلت فداك.
فقال له
الصفحه ١٥٨ :
عنده حتّى تكلّمت
بثلاثة وسبعين لسانا أوّلها الهندية (١).
قال ابن عيّاش :
وحدّثني عليّ بن محمد
الصفحه ٢٢٠ : يقبّل عينيه ويلثم فاه وهو يقول : « أنت
سيّد ابن سيّد ، أنت إمام ابن إمام أبو أئمة ، أنت حجة ابن حجة أبو