الصفحه ٢١١ :
يوما ، ثمّ يضرب
ضربة هاهنا » ووضع يده على قرنه ، وأومأ إلى لحيته « فتخضب هذه من هذا ».
قال
الصفحه ٢٣٢ :
فالتفت أمير
المؤمنين عليهالسلام إلى الحسن فقال : يا أبا محمد أجبه.
فقال عليهالسلام : أمّا ما
الصفحه ٢٦٥ : من القبائح ، كامل غني عن رعاياه في العلوم ، ليكونوا
بوجوده أقرب إلى الصلاح وأبعد من الفساد ، وثبت
الصفحه ٢٧٣ :
محمد بن مسلم
الثقفيّ قال : دخلت على أبي جعفر عليهالسلام وأنا أريد أن أسأله عن القائم من آل محمد
الصفحه ٢٨٦ : إلى الحجرة التي فيها العلوي المحبوس ، وخلّ
بينه وبينه.
قال : فأدخلني
الحجرة ، وأومأ إلى بيت فدخلت
الصفحه ٣٠١ : الموت ، وقال لي : اتّق الله
في هذا المال ، وأوصى إليّ ومات.
فقلت في نفسي : لم
يكن أبي ليوصي بشيء غير
الصفحه ٣٢٩ : إلى
أساسه ، وحوّل المقام إلى الموضع الذي كان فيه ، وقطع أيدي بني شيبة وعلّقها
بالكعبة ، وكتب عليها
الصفحه ٣٤٢ : ما
قلناه فالحاجة إلى الإمام مع ذلك ثابتة ، لأنّ جهة الحاجة إليه ـ المستمرّة في كلّ
عصر وعلى كلّ حال
الصفحه ٣٦٨ :
وكتف اكتب لكم كتابا
رسول الله
١
٢٦٥
ابا الصلت غدا
ادخل الى هذا الفاجر
الصفحه ٣٧٠ :
ادعوا لي عليا
رسول الله
١
٢٠٧
ادن مني حتى اسر
إليك ما اسر إليّ
الصفحه ٤٨ : : القرامطة ، نسبوا إلى رجل يقال له : قرمطويه ، ويقال
لهم : المباركيّة ، نسبوا إلى المبارك مولى إسماعيل ابن
الصفحه ٤٩ : الأقوال المتقدّمة
ثبتت إمامة أبي الحسن موسى عليهالسلام ، وإلاّ أدّى إلى خروج الحقّ عن جميع أقوال الامّة
الصفحه ٥٨ :
الذبح » وأشار
بيده إلى حلقه.
قال : فخرجت من
عنده ولقيت أبا جعفر الأحول فقال لي : ما وراءك؟
قلت
الصفحه ٦٩ :
تعالى بالصلاة علينا في الصلوات المفروضة بقول : ( اللهم صلّ على محمد وآل محمد )
فنحن آل محمد ، خلّ عن
الصفحه ٧١ : : أرسل إليّ أبو عبد الله عليهالسلام في يوم شديد الحرّ ، فقال لي : « اذهب إلى فلان الافريقي
فاعترض جارية