الصفحه ١٠٨ : حتّى
وصل إلى قم وأنشدهم القصيدة فوصلوه بمال كثير وسألوه أن يبيع الجبّة منهم بألف
دينار فأبى ، وسار عن
الصفحه ١١٣ : فأعلمهما بما قد عزم عليه
من ذلك وقال : إنّي عاهدت الله تعالى أنّني إن ظفرت بالمخلوع أخرجت الخلافة إلى
أفضل
الصفحه ١١٩ :
عليّ بن إبراهيم
بن هاشم ، عن أبيه ، عن إبراهيم بن محمد الحسينيّ قال : بعث المأمون إلى أبي الحسن
الصفحه ١٢٦ :
سنة ثلاث ومائتين والمأمون متوجّه إلى العراق (١).
وفي رواية هرثمة
بن أعين عن الرضا عليهالسلام ـ في
الصفحه ١٥١ : اخرج
أبو جعفر عليهالسلام في الدفعة الأولى من المدينة إلى بغداد قلت له : إنّي أخاف عليك من هذا الوجه
الصفحه ١٥٢ : : « إنّي ماض والأمر صائر إلى ابني عليّ ، وله عليكم بعدي
ما كان لي عليكم بعد أبي » ثمّ مضى الرسول فرجع أحمد
الصفحه ١٥٨ : المقعد قال : حدّثني يحيى ابن زكريّا الخزاعي ، عن أبي هاشم
قال : خرجت مع أبي الحسن عليهالسلام إلى ظاهر
الصفحه ١٦٥ : سهلويه قال : رفع زيد بن موسى إلى عمر بن الفرج مرارا يسأله أن يقدّمه
على ابن ابن أخيه ويقول : إنّه حدث
الصفحه ١٨٠ : وعبد الله بن جعفر قالا :
حدّثنا أبو هاشم قال : شكوت إلى أبي محمد عليهالسلام ضيق الحبس وثقل القيد
الصفحه ٢١٥ : ؟ فقالت : هذا
اللوح أهداه الله عزّ وجل إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه اسم أبي واسم بعلي واسم
الصفحه ٥٩ : إلى
تلك الشجرة ـ وأشار إلى بعض شجر أمّ غيلان (١) ـ فقل لها : يقول لك موسى بن جعفر : أقبلي ».
قال
الصفحه ١٣٩ :
قال أبو هاشم :
فما شيء أبغض إليّ منه (١).
ومما رواه محمد بن
يعقوب ، عن الحسين بن محمد ، عن معلّى
الصفحه ١٩٠ :
فلا حاجة بك إلى
سلطان يرتّبك مراتبهم ولا غير سلطان ، وإن لم تكن عندهم بهذه المنزلة لم تنلها بنا
الصفحه ١٩١ : قالوا : سلّم أبو محمد إلى نحرير (٢) وكان يضيّق عليه
ويؤذيه ، فقالت له امرأته : اتّق الله فإنّك لا تدري
الصفحه ٢٠٧ : أنّه أعلم [ أهل ] زمانه ، حتّى رفع إلى عمر فقال له : يا عمر ، إنّي
جئتك أريد الإسلام ، فإن أخبرتني عمّا